۸۶.عنه صلى اللَّه عليه و آله : إنَّ هذَا القُرآنَ هُوَ النّورُ المُبينُ... وَالشِّفاءُ الأَشفى... مَنِ استَشفى بِهِ شَفاهُ اللَّهُ. ۱
۸۷.الإمام عليّ عليه السلام : إنَّ القُرآنَ حَقٌّ ونورٌ وهُدىً ورَحمَةٌ وشِفاءٌ لِلمُؤمِنينَ. ۲
۸۸.عنه عليه السلام : عَلَيكُم بِكِتابِ اللَّهِ فَإِنَّهُ الحَبلُ المَتينُ ، وَالنّورُ المُبينُ ، وَالشِّفاءُ النّافِعُ. ۳
۸۹.عنه عليه السلام : تَعَلَّمُوا القُرآنَ فَإِنَّهُ أحسَنُ الحَديثِ ، وتَفَقَّهوا فيهِ فَإِنَّهُ رَبيعُ القُلوبِ ، وَاستَشفوا بِنورِهِ فَإِنَّهُ شِفاءُ الصُّدورِ. ۴
۹۰.عنه عليه السلام : اِعلَموا أنَّهُ لَيسَ عَلى أحَدٍ بَعدَ القُرآنِ مِن فاقَةٍ ، ولا لِأَحَدٍ قَبلَ القُرآنِ مِن غِنىً ، فَاستَشفوهُ مِن أدوائِكُم ، وَاستَعينوا بِهِ عَلى لَأوائِكُم ۵ ، فَإِنَّ فيهِ شِفاءً مِن أكبَرِ الدّاءِ ؛ وهُوَ الكُفرُ وَالنِّفاقُ وَالغَيُّ وَالضَّلالُ. ۶
۹۱.الإمام الحسن عليه السلام : إنَّ هذَا القُرآنَ فيهِ مَصابيحُ النّورِ وشِفاءُ الصُّدورِ. ۷
1.التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام : ص ۴۴۹ ح ۲۹۷ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۳۱ ح ۳۴ .
2.كتاب سليم بن قيس : ج ۲ ص ۷۷۱ ح ۲۵ عن سُليم وعمر بن أبي سلمة ، بحار الأنوار : ج ۳۳ ص ۱۵۵ ح ۴۲۱ .
3.نهج البلاغة : الخطبة ۱۵۶ ، أعلام الدين :ص ۱۰۴ ، بحار الأنوار : ج ۳۲ ص ۲۴۱ ح ۱۹۱ .
4.نهج البلاغة : الخطبة ۱۱۰ ، تحف العقول : ص ۱۵۰ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۰۲ ح ۴۰۹۹ ، بحار الأنوار : ج ۲ ص ۳۶ ح ۴۵ ؛ البداية والنهاية : ج ۷ ص ۳۰۸ عن عيسى بن دآب نحوه .
5.اللَّأْواءُ: الشدَّة وضيق المعيشة (النهاية: ج ۴ ص ۲۲۱ «لَأْواء»).
6.نهج البلاغة : الخطبة ۱۷۶ ، أعلام الدين : ص ۱۰۵ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۲۴ ح ۲۴ .
7.العُدد القويّة : ص ۳۸ ح ۴۹ ، نزهة الناظر : ص ۷۳ ح ۱۸ ، كشف الغمّة : ج ۲ ص ۱۹۹ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۳۲ ح ۳۵ .