1.مراد از «متشابه» ، در اين آيه ، در مقابل «محكم» نيست ؛ بلكه منظور، اين است كه با وجود گستردگى قرآن و وسعت مضامينش و تعدّد سوره‏ها و آياتش ، ميان اجزاى آن ، ناسازگارى وجود ندارد ؛ بلكه كتاب ، هماهنگ است و هيچ اختلاف و تضادّى در آن ، وجود ندارد و هر جزء آن ، جزءِ ديگرش را تأييد و تصديق مى‏كند . آرى ، مراد از آيه ۷ سوره آل عمران ، «متشابه» در مقابل «محكم» است .

2.مَثانى : دوگانى (جفت جفت) ، ثنا ، آيه . در اين باره ، ر.ك : ج ۳ ص ۱۱۷ (بيان ذيل ح ۸۸۸) .

1.الأنبياء: ۴۵ .

2.الأعراف: ۲۰۳ .

3.يونس: ۱۰۹ وراجع: الأنعام: ۱۹ و ۵۰ و ۱۰۶ ، يونس: ۱۵ ، هود: ۱۲ و ۴۹ ، يوسف: ۳ و ۱۰۲ ، الإسراء: ۷۳ و ۸۶ ، فاطر:۳۱ ، الشورى: ۳ و ۷ ، الكهف: ۲۷ ، العنكبوت: ۴۵ ، الأحزاب: ۲ ، الأحقاف: ۹ ، النجم: ۱۰ .

4.التوحيد: ص ۲۲۴ ح ۳ ، الأمالي للصدوق: ص ۶۳۹ ح ۸۶۱ ، روضة الواعظين: ص ۴۶ ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۱۱۷ ح ۳.

5.الزمر: ۲۳ .

6.ليس المراد من «المتشابه » هنا هو ما يقابل « المحكم » ، بل المراد هو إنّه بالرغم من سعته وسعة مضامينه وتعدّد سوره وآياته ، فهو لا يختلف بعضه عن بعض بل جاء متناسقاً لا اختلاف فيه ولا تضادّ ويصدّق بعضه بعضاً . نعم، المراد من المتشابه في الآية ۷ من آل عمران هو ما يقابل المحكم.

7.الحجر : ۸۷ .