1.. صحيح البخاري: ج۵ ص۲۱۸۱ ح۵۴۴۶ و ۵۴۴۷ وفي ذيله "قال أبو بكر: يا رسول الله، إنّ أحد شقّي إزاري يسترخى، إلّا أن أتعاهد ذلك منه، فقال النبيّ صلی الله علیه و اله و سلم: لست ممّن يصنعه خيلاء"، صحيح مسلم: ج۳ ص۱۶۵۱ ح۴۲ وص ۱۶۵۲ ح۴۳.

2.. صحيح البخاري: ج۵ ص۲۱۸۲ ح۵۴۵۱، صحيح مسلم: ج۳ ص۱۶۵۳ ح۴۸ وفيهما "لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جرّ إزاره بطراً".

3.. المعجم الأوسط: ج۳ ص۳۸۰ ح۳۴۵۷.

4.. المعجم الأوسط: ج۶ ص۱۸ ح۵۶۶۴، الفردوس: ج۲ ص۲۷۱ ح۳۲۶۰ وفيهما "فإنّ ريح الجنّة يوجد من مسيرة ألف عام، والله، لا يجدها عاقّ... ولا جارّ إزاره خيلاء، إنّما الكبرياء لله ربّ العالمين".

5.. سنن ابن ماجة: ج۲ ص۱۱۸۲ ح۳۵۷۰، مسند البزّار: ج۱۲ ص۱۲ ح۵۳۷۴، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۲۶ ح۴.

6.. مسند ابن حنبل:ج ۵ ص۳۰۷ ح۱۵۶۰۷، المعجم الكبير: ج۲۲ ص۲۰۶ ح۵۴۳، مسند أبي يعلى: ج۲ ص۲۰۹ ح۱۵۳۹ وفيها "أنّه رأى محمّداً القرشي قام يجرّ إزاره، فنظر إليه هبيب، فقال: سمعت رسول الله صلی الله علیه و اله و سلم يقول: من وطئه خيلاء وطئه في النار ".

7.. الجمّة من شعر الرأس: ما سقط علی المنکبین (النهایة: ج۱ ص۳۰۰ «جمم»).

8.. یتجلجل: أي یغوصَ في الأرض حین یخسف به. والجلجلة: حرکة مع صوت (النهایة: ج۱ ص۲۸۴ «جلجل»).

9.. صحيح البخاري: ج۵ ص۲۱۸۲ ح۵۴۵۲، صحيح مسلم: ج۳ ص۱۶۵۳ ح۴۶.

10.. مسند أبي يعلى: ج۶ ص۱۴۳ ح۶۶۹۹، مسند البزّار: ج۴ ص۱۲۱ ح۱۲۹۰، التواضع والخمول: ص۲۹۴ ح۲۵۰.

11.. مسند ابن حنبل:ج ۴ ص۸۰ ح۱۱۳۵۶.

12.. مسند أبي يعلى: ج۴ ص۲۲۲ ح۴۲۸۶.

13.. المعجم الكبير: ج۷ ص۶۳ ح۶۳۸۴، الفردوس: ج۵ ص۲۰۳ ح۷۹۶۰.

14.. صحيح البخاري: ج۵ ص۲۱۸۲ ح۵۴۵۳، سنن النسائي: ج۸ ص۲۰۶، مسند ابن حنبل: ج۲ ص۳۴۵ ح۵۳۴۰ وفيها "بينما رجل يجرّ إزاره من الخيلاء خسف به فهو يتجلجل...".

15.. مسند البزّار: ج۶ ص۳۸۸ ح۲۴۰۷، الزهد لهنّاد: ج۲ ص۴۳۰ ح۸۴۲.

1.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۱ ح۸.

2.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۱ ح۶ وفيه" رأيت القاسم قميصه إلى الكعب" وح۷ وفيه" كان إبراهيم قميصه على ظهر القدم".

3.. حلية الأولياء: ج۵ ص۳۲۲، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۱ ح۱ وج۸ ص۲۴۰ ح۸ وفيها "كانت قمص عمر بن عبد العزيز وجبابه ما بين الكعب والشراك".

4.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۱ ح۴.

5.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۱ ح۳.

6.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱۱ ص۸۴ ح۱۹۹۸۸، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۳۱ ح۵.

7.. حلية الأولياء: ج۵ ص۱۸۴.

8.. وسائل الشيعة: ج۵ ص۴۱ _ ۴۵.