السّماء انفَطَرت» و«سَبِّحِ اسْمَ رَبّكَ الأعلى».۱
۲۶.ابن أبي شيبة بإسناده: عن حمّاد، قال: القراءة في الظهر والفجر سواء.۲
۲۷.عبد الرزّاق بإسناده: عن قتادة، قال: يقرأ في الركعتين الاُوليين من صلاة العصر «إذَا السَّماء انشَقّت» «والسَّماء ذات البُروج».۳
۲۸.عبد الرزّاق بإسناده: عن مورق، قال: صلّينا مع ابن عمر العصر فقرأ بـ المرسلات و«عَمّ يَتَساءلون».۴
۲۹.ابن أبي شيبة بإسناده: عن إبراهيم، قال: كانوا يعدلون الظهر بالعشاء والعصر بالمغرب.۵
۳۰.ابن أبي شيبة بإسناده: عن إبراهيم، قال: تضاعف الظهر على العصر أربع مرار.۶
وروي عن "أبي العالية۷" نحوه.
۳۱.ابن أبي شيبة بإسناده: عن الحسن؛ أنّه كان يُسوّي بين ركعات الظهر والعصر.۸
۳۲.الترمذي: قال الشافعي: وذكر عن مالك أنّه يكره أن يقرأ في صلاة المغرب بالسور الطول، نحو الطور والمرسلات. قال الشافعي: لا أكره ذلك، بل أستحبّ ان يقرأ بهذه السور في الصلاة للمغرب.۹
وتقدّم في الباب ۵ و ۴۴ من هذه الأبواب ما يدلّ عليه.
۴۹ - باب استحباب القراءة في الصلاة ليلة الجمعة ويومها بالجمعة والمنافقين والأعلى والتوحيد۱۰
۱.البخاري: حدّثنا أبو نعيم، قال: حدّثنا سفيان، عن سعد بن إبراهيم، عن عبد الرحمن - هو بن هرمز - ،
1.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۰۷ ح۲۶۸۷، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۲۷ ح۳۵۹۵.
2.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۲۷ ح۳۵۹۹ وح۳۶۰۰.
3.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۰۷ ح۲۶۸۸.
4.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۰۷ ح۲۶۸۹.
5.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۲۸ ح۳۶۰۵ وح۳۶۰۳ وفيه "العصر والمغرب سواء"، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۰۷ ح۲۶۹۰ وزاد في ذيله "قال سفيان: وقت قراءة العصر: «وَاللّيلِ إذا يغشى» و«سَبّحِ اسمَ رَبّك الأعلى» «وَالتّينِ و الزّيتُون»".
6.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۲۸ ح۳۶۰۴.
7.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۲۹ ح۳۶۰۸ وفيه "العصر على النصف من الظهر".
8.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۲۹ ح۳۶۰۷.
9.. سنن الترمذي: ج۱ ص۳۴۰ ذيل ح۳۰۸.
10.. وسائل الشيعة: ج۶ ص۱۱۸ - ۱۲۱.