1.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۸ ح۲۸۴۴ وح ۲۸۴۵ وفيه "أنّ عثمان قرأ بالسبع الطوال في ركعة".

2.. الموطّأ لمالك: ج ۱ ص۷۹ ح۲۶ وفيه "كان يقرأ أحياناً بالسورتين والثلاث في الركعة الواحدة من صلاة الفريضة"، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۸ ح۲۸۴۷ وفيه "كان يقرأ بالسورتين والثلاث" وح ۲۸۴۹ وفيه "أنّه كان يقرأ بالسور في ركعة"، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۵۴ ح۳۷۰۹ وفيه "أنّه كان يقرأ في الركعة بعشر سور وأكثر وأقلّ" وح۳۷۱۴ وفيه "كان يقرن بين السورتين في ركعة من الصلاة المكتوبة".

3.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۹ ح۲۸۵۲ وفيه "يجمع ثلاث سور في ركعة" وح۲۸۵۱ وفيه " كان يجمع بين «سبّح اسم ربك الأعلى»، و«الليل إذا يغشى» في ركعة، وبين «والضحى» و«ألم نشرح» في ركعة في المكتوبة" والمصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۵۵ ح۳۷۱۲ وفيه "إنّي لأقرأ السور من المفصّل في ركعة" وح۳۷۱۳ "يقرأ بالسورتين والثلاث في الركعة" و ح۳۷۱۷ وفيه "كان يقرن السورتين في ركعتين" وص۲۵۶ ح۳۷۱۸ وفيه "اقرن كم شئت" وح۳۷۲۱ "يجمع بين السورتين في كلّ ركعة في الفريضة" وص۲۵۷ ح۳۷۲۳ وفيه "أنّه كان يقرأ في الفجر في الركعة الاُولى بـ «حم الدخان»، والطور، والحشر، ويقرأ في الثانية بآخر البقرة وآخر آل عمران وبالسورة القصيرة".

4.. مسند ابن حنبل: ج۸ ص۲۲۵ ح۴۶۱۰ وج۳۴ ص۲۵۰ ح۲۰۶۵۲ وليس فيه "في الفريضة".

5.. شرح معاني الآثار: ج۱ ص۲۱۰ ح۱۲۴۷.

6.. شرح معاني الآثار: ج۱ ص۲۱۰ ذيل ح۱۲۴۷.

7.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۵۵ ح۳۷۱۵، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۹ ح۲۸۵۲ وفيه "أنّه كان لا يری بجمع السور في الركعة بأساً".

8.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۵۵ ح۳۷۱۶.

1.. مسند البزّار: ج۵ ص۱۸ ح۱۵۷۲ وفي ذيله "يعني: أنّه كان يجمع بين السورتين في ركعة وأكثر "، المعجم الكبير: ج۱۰ ص۳۹ ح۹۸۵۶، مختصر قيام الليل: ج۱ ص۱۵۲ مثله وليس فيه ذيله "فإنّ النبيّ صلّی الله علیه و آله و سلّم...".

2.. فضائل القرآن لأبي عُبيد: ج۱ ص۱۷۴، مختصر قيام الليل: ص۱۵۲، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۹ - ۱۵۰ ح۲۸۵۵، شرح معاني الآثار: ج۱ ص۳۴۵ ح۲۰۳۱ وفيهما "المفصّل" بدل "القرآن".

3.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۵۹ ح۳۷۳۱ وفيه "أعطِ كلَّ سورة حقّها من الركوع والسجود".

4.. سنن البيهقي: ج۲ ص۵۴۵ ح۴۰۱۹، معرفة السنن والآثار: ج۳ ص۳۳۳ ح۴۸۱۱، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۱۶ ح۲۷۲۳.

5.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۵۸ ح۳۷۲۶.

6.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۵۸ ح۳۷۲۷ وفيه "أنّه كان لا يقرن بين السورتين في ركعة" وح۳۷۲۸ وح۳۷۲۹ وفيه "ما اُحبّ أنّي قرنت سورتين في ركعة ولو أنّ لي حمر النعم".

7.. الموطّأ لمالك: ج۱ ص۷۹ ح۲۵، سنن البيهقي: ج۲ ص۹۳ ح۲۴۷۹ وص۵۴۸ ح۴۰۳۱، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۳ ص۲۶۸ ح۱۳۲۴ وص۲۶۷ ذيل ح۱۳۲۳، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۰۹ ح۲۶۹۸.

8.. سنن البيهقي: ج۳ ص۳۷ ح۴۷۸۷، الزهد والرقائق لابن المبارك: ص۳۶۲ ح۱۲۷۷، شرح معاني الآثار: ج۱ ص۳۴۸ ح۲۰۵۱.

9.. شرح معاني الآثار: ج۱ ص۳۴۸ ح۲۰۵۳ وفيه "أنّه قرأ القرآن في ركعة في البيت".

10.. سنن الترمذي: ج۵ ص۶۱ ذيل ح۲۹۴۶، الزهد لابن حنبل: ص۳۰۰ ح۲۱۶۴، شرح معاني الآثار: ج۱ ص۳۴۸ ح۲۰۵۴ وفيها "أنّه قرأ القرآن في ركعة في الكعبة".