1.. شرح معاني الآثار: ج۱ ص۲۵۳ ح۱۵۰۹ وفيه "لقيت أبا الدرداء بالشام فسألته عن القنوت فلم يعرفه"، تهذيب الآثار: مسند عبد الله بن عبّاس ج۱ ص۳۷۲ ح۶۵۵ وفيه "سألت أبا الدرداء عن القنوت في الصلاة، فقال: لا تقنت في صلاة الصبح" وص۳۷۴ ح۶۶۲.

2.. المعجم الكبير: ج۱ ص۲۴۵ ح۶۹۳.

3.. شرح معاني الآثار: ج۱ ص۲۵۳ ح۱۵۱۲، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۵ ص۲۳ ح۷۰۴۴.

4.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۵ ص۲۷ ح۷۰۶۱ وص۲۸ ح۷۰۶۲.

5.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۵ ص۲۸ ح۷۰۶۷ وفیه "كان إبراهيم لا يقنت في صلاة الفجر وهو إمام".

6.. تهذيب الآثار: مسند عبد الله بن عبّاس ج۱ ص۳۸۴ ح۷۰۱.

7.. كتاب الحجّة: ج۱ ص۹۷، معرفة السنن والآثار: ج۳ ص۱۱۱ ح۳۹۰۷ وفيه "كان أبو حنيفة ينهى عن القنوت في الفجر".

8.. سنن الترمذي: ج۱ ص۴۲۷ ذيل ح۴۰۱ وفيه لا يقنت في الفجر إلّا عند نازلة تنزل بالمسلمين، فإذا نزلت نازلة فللإمام أن يدعو لجيوش المسلمين"، مسائل أحمد وإسحاق: ج۲ ص۵۴۲ الرقم۲۰۵ وفيه "المغرب" بدل "الفجر".

9.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۵۳۰ ح۷۰۱۸، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۵ ص۲۰۹ ح۲۶۹۳، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۱۰۶ح۴۹۵۰ وليس فيهما ذيله "فكان إذا سئل...".

10.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۵۲۹ ح۷۰۱۷ وفيه "نزلت عليه عشر سنين فما رأيته قنت في وتره".

11.. معرفة السنن والآثار: ج۳ ص۱۱۰ ح۳۹۰۴، تهذيب الآثار: مسند عبد الله بن عبّاس ج۱ ص۳۶۵ ح۶۳۳ وفيهما "أنّه كان لا يقنت في شيء من الصلوات ولا في الوتر".

12.. المدوّنة الكبرى لمالك: ج۱ ص۲۲۴ وفيه "لا يقنت في رمضان لا في أوّله ولا في آخره ولا في غير رمضان ولا في الوتر أصلاً".

13.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۴ ص۲۶۰ ح۷۷۲۸، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۵۲۷ ح۷۰۰۹ وليس فيه ذيله.

14.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۵ ص۳۲ ح۷۰۸۲.

1.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۵ ص۲۰۸ ذيل ح۲۶۹۲.

2.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۱۲۱ ح۴۹۹۵ وفيه "لا قنوت في السنة كلّها إلّا في النصف الآخر من رمضان"، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۵ ص۲۰۸ ذيل ح۲۶۹۲.

3.. سنن الترمذي: ج۱ ص۴۸۰ ذيل ح۴۶۴، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۵ ص۲۰۸ ذيل ح۲۶۹۲.

4.. سنن الترمذي: ج۱ ص۴۸۰ ذيل ح۴۶۴، مسائل أحمد لأبي داود: ص۹۵ الرقم۴۷۰ وزاد فيه "إلّا أن أصلّي خلف إمام يقنت، فأقنت معه".

5.. سنن البيهقي: ج۲ ص۷۰۲ ح۴۶۳۳، صلاة الوتر للمروزي: ص۳۱۵، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۵ ص۲۰۷ ح۲۶۹۰، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۵۲۷ ح۷۰۰۵ وح۷۰۰۶ وليس في الثلاثة الأخيرة "الوتر".

6.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۵ ص۲۱۵ ذيل ح۲۷۱۰ وفيه "أنّه كان يصلّي فكان يقنت في رمضان في الوتر بعد الركوع إذا رفع رأسه كبّر ثمّ قنت".

7.. سنن البيهقي: ج۲ ص۷۰۲ ح۴۶۳۴ وفيه "كان ابن سيرين يكره القنوت في الوتر الّا في النصف الأواخر من رمضان"، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۱۲۱ ح۴۹۹۶، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۵۲۸ ح۷۰۱۳ كلاهما نحوه.

8.. سنن البيهقي: ج۲ ص۲۸۹ ح۳۱۱۳، شرح معاني الآثار: ج۱ ص۲۵۰ ح۱۴۸۴ وح۱۴۸۵، تهذيب الآثار: مسند عبد الله بن عبّاس ج۱ ص۳۶۹ ح۶۴۱ وفيه "صلّیت خلف عمر في السفر والحضر صلاة الصبح، فلم يقنت في صلاة الصبح" وص۳۷۱ ح۶۴۹، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۱۰۶ ح۴۹۴۸ وص۱۰۸ح۴۹۵۵.

9.. الآثار لأبي يوسف: ص۷۱ ح۳۵۱ وفيه "أنّ أبا بكر لم يقنت حتّی لحق بالله تعالی"، تهذيب الآثار: مسند عبد الله بن عبّاس ج۱ ص۳۶۹ ح۶۴۳ وفيه "لم يقنت أبو بكر" وص۳۷۴ ح۶۶۱، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۵ ص۲۳ ح۷۰۴۷.

10.. سنن البيهقي: ج۲ ص۳۰۲ ح۳۱۵۷ وزاد فيه "لا أحفظه عن أحد من أصحابنا "، تهذيب الآثار: مسند عبد الله بن عبّاس ج۱ ص۳۷۸ ح۶۷۶ وزاد فيه "ولا في شيء من صلاته" وص۳۷۹ ح۶۸۰ وفيه "سألت ابن عمر عن القنوت، فقال: وما القنوت؟ قال: قلت: يقوم الرجل بعدما يفرغ من القراءة يدعو، قال: ما شعرت أنّ أحداً يفعل هذا"، شرح معاني الآثار: ج۱ ص۲۵۲ ح۱۵۰۱.

11.. شرح معاني الآثار: ج۱ ص۲۵۲ ح۱۵۰۲ وح۱۵۰۳، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۵ ص۲۴ ح۷۰۴۹ وفيهما "صلّیت خلف ابن عبّاس في داره الصبح فلم يقنت قبل الركوع ولا بعده" وص۲۳ ح۷۰۴۳، تهذيب الآثار: مسند عبد الله بن عبّاس ج۱ ص۳۷۸ ح۶۷۷ وص۳۸۱ ح۶۸۷ وفيه "صلّیت مع ابن عبّاس مراراً الفجر، فلم يقنت".

12.. سنن البيهقي: ج۲ ص۲۹۱ ح۳۱۱۷، المعجم الكبير: ج۹ ص۳۲۸ ح۹۴۲۸، تهذيب الآثار: مسند عبد الله بن عبّاس ج۱ ص۳۷۰ ح۶۴۷.