1.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۵۳ ح۳۷۰۵.

2.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۲۲ ح۳۵۷۹ وفيه "يقرأ: «أَلَم تَرَ كَيفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعادٍ إِرَمَ ذاتِ العِمادِ»؛ الفجر: ۶و۷" و ص۲۵۳ ح۳۷۰۷ وفيه "... في سفر فصلّى بنا الفجر، فقرأ بنا «إذَا الشَّمسُ كُوّرَت" والمصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۲۰ ح۲۷۴۱ وفيه "كانوا يقرؤون في صلاة الفجر في السفر (إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ) و(هَل أَتاكَ حَديثُ الغاشِيَة»" وح۲۷۴۲ وفيه "أمّهم في السفر في صلاة الصبح فقرأ «وَالضّحى» و التين" وص۱۱۹ ح۲۷۳۶ وفيه "صلّیت مع عمر في العام الذي قتل فيه، بمكّة صلاة الصبح، فقرأ: «لا اُقسِمُ بِهذا البَلَدِ» و«وَالتِّينِ وَ الزَّيتُونِ»".

3.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۱۵ ح۲۷۱۸، المصاحف لابن أبي داود: ج۱ ص۲۸۷ ح۱۵۵.

4.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۲۰ ح۳۵۷۳ وفيه "فقرأ بالنساء" وص۲۲۱ ح۳۵۷۵ وفيه "كان إمامنا يقرأ بنا في الفجر بالسورة من المِئين" وح۳۵۷۷ وفيه "فربّما قرأ بالمائدة في الفجر" وص ۲۲۲ ح۳۵۸۲ وفيه "قرأ في الفجر بسورتين من طوال المفصّل" وص۱۲۷ ح۳۲۶۲ "كنّا نصلّي الفجر فيقرأ إمامنا بالسورة من المئين وعلينا ثيابنا، ثمّ نأتي ابن مسعود فنجده في الصلاة".

5.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۲۶ ح۳۵۹۴ وح۳۵۹۳ وفيه "سمعت من عمر نغمة من: ق في صلاة الظهر".

6.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۰۵ ح۲۶۷۹ وص۱۰۶ ح۲۶۸۰ وفيهما "يقرأ بـ : ق و«اقتربت»" و المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۲۷ ح۳۵۹۶ وفيه "فقرأ بسورة مريم" وح۳۵۹۷ وفيه "يقرأ في الظهر بـ «كهيعص»" وح۳۵۹۸ وفيه "لأقرأ في الظهر بـ الصافّات"و المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۰۶ ح۲۶۸۱ وح ۲۶۸۲ وفيهما "أنّه كان يقرأ في الظهر «الَّذينَ كَفَروا» وفي* «إنّا فَتَحنا لَك»" وح۲۶۸۵ وفيه "كان يقرأ في الركعة الاُولى من الظهر «وَالذّاريات»".
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* في هامش المصدر: لعلّه سقط من هنا اسم صلاة اُخری، أو الرکعة الثانیة.

1.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۳۶ ح۳۶۳۱ وح۳۶۳۶ وفيه "صلّیت مع عمر العشاء فقرأ «إذا السَّماءُ انشَقّت»"، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۰۴ ح۲۶۷۲.

2.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۳۶ ح۳۶۳۴ وفيه "كان يقرأ في العشاء بـ (الَّذِينَ كَفَرُوا) والفتح" وص۲۳۷ ح۳۶۳۷ وفيه "يقرأ في العشاء بوسط المفصّل"، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۱۱ ح۲۷۰۴ وح ۲۷۰۵ وفيه "كان لا يدع أن يقرأ في العشاء الآخرة بسورة السجدة الصغرى «الم تَنزيل»، و«تَباركَ الّذي بيدِه الملك»".

3.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۳۶ ح۳۶۳۳.

4.. الموطّأ لمالك: ج۱ ص۸۲ ح۳۴، صحيح البخاري: ج۱ ص۲۶۸ وفيه "بالكهف في الاُولى وفي الثانية بيوسف أو يونس"، شرح معاني الآثار: ج۱ ص۱۸۰ ح۱۰۷۷ وص ۲۵۰ ح۱۴۷۹ وفيه "الأحزاب"، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۱۸ ح۳۵۶۶ وفيه "فقرأ يونس وهود ونحوهما" وص۲۱۹ ح۳۵۶۷ وفيه "قرأ في الفجر بالكهف" وح۳۵۶۸ وفيه "يقرأ في الفجر بسورة يوسف قراءة بطيئة" وح۳۵۶۹ وفيه "تعلّمت سورة يوسف خلف عمر في الصبح".

5.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۲۲۰ ح۳۵۷۲ وفيه "فقرأ بـ : يونس وهود" وص۲۲۱ ح۳۵۷۴ وفيه "كان يقرأ في الفجر بالسورة التي يذكر فيها يوسف والتي يذكر فيها الكهف" وح۳۵۷۰ وفيه "فقرأ بسورتين، الآخرةُ منهما بنو إسرائيل" وح۳۵۷۶ وفيه "أنّه كان يقرأ في الفجر الرحمن ونحوها" وص۲۲۲ ح۳۵۸۰ وفيه"كان يقرأ في الصبح بـ :‌يس وأشباهها، وكان سريع القراءة".

6.. المستدرك علی الصحيحين: ج۲ ص۳۸ ح۲۲۴۱، صحيح ابن حبّان: ج۱۶ ص۱۰۹ ح۷۱۵۶، شرح مشكل الآثار: ج۷ ص۳۵۰ ح۲۹۱۰ وفيها "فقرأ في أوّل ركعة «كهيعص» وفي الثانية «وَيل للمُطفّفين»".

7.. فضائل القرآن للمستغفري: ج۲ ص۶۳۵ ح۹۴۱، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۱۶ ح۲۷۲۲.

8.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۱۷ ح۲۷۲۶، فضائل القرآن للمستغفري: ج۲ ص۶۴۱ ح۹۵۱ وفيهما "قرأ في الفجر: «يَا أيُّها النّبِيُّ إِذا طَلَّقتُمُ النَّساءَ» و«يا أيُّها النّبِيُّ لِم تُحَرِّمُ»".