المصادر

۱. ابن أبي الدنيا، أبو بكر عبد اللّٰه بن محمد بن عبيد بن أبي الدنيا، الرقة والبکاء، محمد خير رمضان يوسف، دار ابن حزم، بيروت - لبنان، الطبعة الأولی، ۱۴۱۹ه‍ - ۱۹۹۸م.

۲. ابن أبي الدنيا، أبو بكر عبد اللّٰه بن محمد بن عبيد بن أبي الدنيا، التهجد وقيام الليل (موسوعة ابن أبي الدنيا ج۲)، فاضل بن خلف الحمادة الرقيّ، دار أطلس الخضراء، الرياض - المملکة العربية، الطبعة الأولی، ۱۴۳۳ه‍ - ۲۰۱۲م.

۳. ابن أبي الدنيا، أبو بكر عبد اللّٰه بن محمد بن عبيد بن أبي الدنيا، الهم والحزن، مجدي فتحي السيد، دار السلام، الطبعة الأولی، ۱۴۱۲ه‍ - ۱۹۹۱م.

۴. ابن أبي الدنيا، أبو بكر عبد اللّٰه بن محمد بن عبيد بن أبي الدنيا، کتاب العيال، نجم عبد الرحمن خلف، دار ابن القيم، الدمام - المملکة العربية، الطبعة الأولی، ۱۴۱۰ه‍ - ۱۹۹۰م.

۵. ابن أبي الدنيا، أبو بكر عبد اللّٰه بن محمد بن عبيد بن أبي الدنيا، کتاب المتمنين، محمد خير رمضان يوسف، دار ابن حزم، بيروت - لبنان، الطبعة الأولی، ۱۴۱۸ه‍ - ۱۹۹۷م.

۶. ابن أبي الدنيا؛ أبو بكر عبد اللّٰه بن محمد بن عبيد بن أبي الدنيا، ذم الملاهي (موسوعة ابن أبي الدنيا ج۳)، فاضل بن خلف الحمادة الرقيّ، دار أطلس الخضراء، الرياض - المملکة العربية، الطبعة الأولی، ۱۴۳۳ه‍ - ۲۰۱۲م.

۷. ابن أبي الدنيا؛ أبو بكر عبد اللّٰه بن محمد بن عبيد بن أبي الدنيا، فضائل شهر رمضان، فاضل بن خلف الحمادة الرقيّ، دار أطلس الخضراء، الرياض - المملکة العربية، الطبعة الأولی، ۱۴۳۳ه‍ - ۲۰۱۲م.

۸. ابن أبي حاتم، عبد الرحمن بن محمد إبن إدريس الرازي، تفسير ابن أبي حاتم (تفسير القرآن العظيم مسنداً عن رسول اللّٰه صلی الله علیه و آله والصحابة والتابعين)، أسعد محمّد الطیّب، مكتبة نزار مصطفی الباز، مكّه - ریاض - المملكة العربية، الطبعة الثانية، ۱۴۱۹ه‍ .

۹.

لله شكراً.^۱

۱۴.الخرائطي بإسناده: عن عليّ بن زيد بن جدعان، قال: كنّا عند الحسن البصري وهو متوارٍ في منزل أبي خليفة العبدي، فجاء رجل فقال: يا أبا سعيد، توفّي الحجّاج. فخرّ ساجداً.^۲

۱۵.أبو نعيم الأصبهاني: عن إبراهيم بن أدهم، يقول: رآني محمّد بن عجلان فاستقبل القبلة ثمّ سجد، فقال: أتدري لم سجدت؟ سجدت شكراً لله تعالى حيث رأيتك.^۳

۱۶.ابن المنذر النيسابوري: كرهَت فرقةٌ سجود الشكر، وممّن كره ذلك النخعي وزعم أنّه بدعة، وكره ذلك مالك والنعمان.^۴

۱۷.المزني: قال الشافعي: اُحبّ سجود الشكر، ويسجد الراكب إيماء، والماشي على الأرض، ويرفع يديه حذو منكبيه إذا كبّر، ولا يسجد إلّا طاهراً.^۵

۱۸.الكوسج: قلت لأحمد: سجدة الشكر؟ قال: لا بأس بها.^۶

۱۹.النووي: قال الشافعي والأصحاب: سجود الشكر سنّة عند تجدّد نعمة ظاهرة واندفاع نقمة ظاهرة، سواء خصّته النعمة والنقمة أو عمّت المسلمين.^۷

۲۰.سحنون: عن عبد الرحمن بن القاسم: سألت مالكاً عن سجود الشكر؛ يبشَّر الرجلُ ببشارة فيخرّ ساجداً؟ فكره ذلك.^۸

وتقدم في الباب ۲۳ و ۲۷ من أبواب السجود ويأتي في الباب ۳۵ من أبواب بقية الصلوات المندوبة ما يدلّ عليه.