وعن"أبي الدرداء۱" وعن "أنس بن مالك۲" وعن "عبد الله ابن الزبير۳" وعن "سعيد بن جبير۴" وعن "إبراهيم۵" وعن "منصور۶" وعن "أبي حنيفة۷" وعن "ابن حنبل۸" كلّها نحوه.
۱۸.ابن أبي شيبة بإسناده: عن ابن عمر؛ أنّه كان لا يقنت في الفجر ولا في الوتر، وكان إذا سئل عن القنوت قال: ما نعلم القنوت إلّا طول القيام وقراءة القرآن.۹
وروي عن "أبي هريرة۱۰" وعن "عروة۱۱" وعن "مالك۱۲" كلّها نحوه.
۱۹.عبد الرزّاق بإسناده: عن عطاء، قال: عمر أوّل من قنت في رمضان، في النصف الآخر من رمضان، بين الركعة والسجدة.۱۳
۲۰.ابن أبي شيبة بإسناده: عن ابن سيرين؛ أنّه قال: القنوت في الفجر هُنَيْهةً أو ساعة - أو كلمة تشبهها -.۱۴
1.. شرح معاني الآثار: ج۱ ص۲۵۳ ح۱۵۰۹ وفيه "لقيت أبا الدرداء بالشام فسألته عن القنوت فلم يعرفه"، تهذيب الآثار: مسند عبد الله بن عبّاس ج۱ ص۳۷۲ ح۶۵۵ وفيه "سألت أبا الدرداء عن القنوت في الصلاة، فقال: لا تقنت في صلاة الصبح" وص۳۷۴ ح۶۶۲.
2.. المعجم الكبير: ج۱ ص۲۴۵ ح۶۹۳.
3.. شرح معاني الآثار: ج۱ ص۲۵۳ ح۱۵۱۲، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۵ ص۲۳ ح۷۰۴۴.
4.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۵ ص۲۷ ح۷۰۶۱ وص۲۸ ح۷۰۶۲.
5.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۵ ص۲۸ ح۷۰۶۷ وفیه "كان إبراهيم لا يقنت في صلاة الفجر وهو إمام".
6.. تهذيب الآثار: مسند عبد الله بن عبّاس ج۱ ص۳۸۴ ح۷۰۱.
7.. كتاب الحجّة: ج۱ ص۹۷، معرفة السنن والآثار: ج۳ ص۱۱۱ ح۳۹۰۷ وفيه "كان أبو حنيفة ينهى عن القنوت في الفجر".
8.. سنن الترمذي: ج۱ ص۴۲۷ ذيل ح۴۰۱ وفيه لا يقنت في الفجر إلّا عند نازلة تنزل بالمسلمين، فإذا نزلت نازلة فللإمام أن يدعو لجيوش المسلمين"، مسائل أحمد وإسحاق: ج۲ ص۵۴۲ الرقم۲۰۵ وفيه "المغرب" بدل "الفجر".
9.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۵۳۰ ح۷۰۱۸، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۵ ص۲۰۹ ح۲۶۹۳، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۱۰۶ح۴۹۵۰ وليس فيهما ذيله "فكان إذا سئل...".
10.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۵۲۹ ح۷۰۱۷ وفيه "نزلت عليه عشر سنين فما رأيته قنت في وتره".
11.. معرفة السنن والآثار: ج۳ ص۱۱۰ ح۳۹۰۴، تهذيب الآثار: مسند عبد الله بن عبّاس ج۱ ص۳۶۵ ح۶۳۳ وفيهما "أنّه كان لا يقنت في شيء من الصلوات ولا في الوتر".
12.. المدوّنة الكبرى لمالك: ج۱ ص۲۲۴ وفيه "لا يقنت في رمضان لا في أوّله ولا في آخره ولا في غير رمضان ولا في الوتر أصلاً".
13.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۴ ص۲۶۰ ح۷۷۲۸، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۵۲۷ ح۷۰۰۹ وليس فيه ذيله.
14.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۵ ص۳۲ ح۷۰۸۲.