۱۲ - باب استحباب الأكل قبل خروجه في الفطر وبعد عوده في الأضحى ممّا يُضحّي به^۷

1.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۲۸۳ ح۵۶۴۴، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۲۱۰ ح۵۷۳۴.

2.. الآثار لأبي يوسف: ص۵۹ ح۲۹۰، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۲۸۴ ح۵۶۴۶ وفيهما "كان أوّل من بدأ بالخطبة قبل الصلاة في العيد" معرفة السنن والآثار: ج۵ ص۸۲ ح۶۹۰۶.

3.. المدوّنة الكبرى لمالك: ج۱ ص۱۵۰.

4.. الأصل لمحمّد بن الحسن: ج۱ ص۳۷۱.

5.. كتاب الاُمّ: ج۲ ص۵۰۵.

6.. مختصر المزني: ص۴۸.

7.. وسائل الشيعة: ج۷ ص۴۴۳.

8.. سنن الدارمي: ص۳۹۷ ح۱۷۴۶، سنن الترمذي: ج۱ ص۵۴۴ ح۵۴۲، سنن ابن ماجة: ج۱ ص۵۵۸ ح ۱۷۵۶ كلاهما مثله، مسند ابن حنبل: ج۳۸ ص۸۸ ح۲۲۹۸۴.

1.. کذا في المصدر، والصواب: «آلاف».

2.. سنن البيهقي: ج۳ ص۳۹۸ ح۶۱۴۲ وح۶۱۴۱ وزاد فيه "قد أرخى عمامته".

3.. سنن البيهقي: ج۳ ص۴۱۹ ح۶۲۱۰، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۳۱۱ ح۲۱۳۸، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۲۷۸ ح۵۶۳۰ مثله.

4.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۳۱۲ ح۲۱۴۲، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۲۰۹ ح۵۷۲۹ وفيهما "كانت الصلاة في العيد يوم الفطر ويوم النحر قبل الخطبة".

5.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف:ج۴ ص۳۱۰ وص۳۱۱ ح۲۱۳۹ وفيه "أوّل ما يبدأ به أو يقضى في عهدنا هذه الصلاة، ثمّ الخطبة، ثمّ لا يبرح أحد حتّى يخطب".

6.. الآثار لمحمّد بن الحسن: ج۱ ص۵۳۷ ح۲۰۲ وزاد فيه "لا بأس أن يخطبها قائماً وإن لم يكن على راحلته".

7.. الآثار لمحمّد بن الحسن: ج۱ ص۵۴۵ ح۲۰۳، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۲۰۹ ح۵۷۳۰ وص۲۵۱ ح۵۹۱۲ وفیهما " كان الإمام يوم العيد يبدأ فيصلّي، ثم يركب بعيره فيخطب قدر ما يرجع النساء".

8.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۲۰۹ ح۵۷۳۱ وفیه "سمعت أبا البختري يوم العيد وسمع رجلاً يقول: «الصلاة» قبل الخطبة، فقال: السنّة وربّ الكعبة" وح۵۷۳۲ وفیه "أمر أن يصلّي قبل الخطبة فاستنكر الناس ذلك، فقال سعيد: هي والله معروفة".

9.. كتاب الاُمّ: ج۲ ص۵۰۵ وفيه "يبدأ في الأعياد بالصلاة قبل الخطبة، وإن بدأ بالخطبة قبل الصلاة رأيت أن يعيد الخطبة بعد الصلاة، وإن لم يفعل لم يكن عليه إعادة صلاة ولا كفّارة؛ كما لو صلّى ولم يخطب لم يكن عليه إعادة خطبة ولا صلاة ".

10.. هکذا في المصدر بهمزة الاستفهام، ولعلّ الصواب: «رأیت».

11.. شعب الإيمان: ج۵ ص۱۷۴ ح۶۲۵۵.

12.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۳۱۲ ح۲۱۴۲، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱۹ ص۵۸۷ ح۳۷۱۳۶، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۲۸۴ ح۵۶۴۵ وح۵۶۴۷ كلاهما نحوه.