زدني، قال: «نعم، لا تعجزنّ لا تعجزنّ لا تعجزنّ، إن أسأت عشراً أن تحسن واحدة».۱
۲۱.الديلمي: عن معاذ بن جبل، عن رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم:
«لأن أذكر الله عزّ و جلّ من بكرة إلى الليل، أحبّ إليّ من أن اُصلّي ليلة القدر في إحدى المسجدين؛ بالمدينة أو بيت المقدس».۲
۲۲.البيهقي: أخبرنا أبو طاهر الفقيه، أنا أبو بكر محمّد بن الحسين القطّان، نا أحمد بن يوسف السلمي، نا محمّد بن يوسف، قال: ذكر سفيان عن ابن أبي ذيب، عن المقبري، عن أبيه، عن عبد الله بن سلام: قال موسى علیه السلام: «يا ربّ، ما الشكر الذي ينبغي لك؟»، قال: «لا يزال لسانك رطباً من ذكري»....۳
۲۳.البيهقي بإسناده: عن أبي الدرداء، قال: إنّ أحبّ عباد الله إلى الله الذين يحبّون الله ويحبّبون الله إلى الناس، والذين يراعون الشمس والقمر والنجوم والأظلّة لذكر الله.۴
وروي عن "ابن أبي أوفى۵" مثله.
۲۴.البيهقي بإسناده: عن ابن مسعود، قال:... أكثروا ذكر الله عزّ و جلّ، ولا عليك أن لا تصحب أحداً إلّا من أعانك على ذكر الله عزّ و جلّ.۶
۲۵.البيهقي بإسناده: عن كعب، قال: من أكثر ذكر الله بریٔ من النفاق.۷
۲۶.البيهقي بإسناده: عن معاذ، قال: لأن أذكر الله من بكرة إلى الليل أحبّ إليّ من أن أحمل على جياد الخيل في سبيل الله من بكرة إلى الليل.۸
۲۷.الطبري بإسناده: عن ابن عبّاس؛ في قوله: (اذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا)۹ يقول: لا يفرض على
1.. تنبيه الغافلين للسمرقندي: ص۴۷۱ ح۷۳۲.
2.. الفردوس: ج۵ ص۱۷۴ ح۷۸۷۲.
3.. شعب الإيمان: ج۴ ص۱۰۳ ح۴۴۲۸ وج۱ ص۴۵۰ ح۶۷۹، الشكر: ص۲۱۸ ح۳۹، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۱ ص۴۶۲ ح۲۹۱، الزهد والرقائق لابن مبارك: ص۲۸۰ ح۹۴۲.
4.. سنن البيهقي: ج۱ ص۵۵۸ ح۱۷۸۲، الزهد والرقائق لابن مبارك: ص۳۶۷ ح۱۳۰۳، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱۹ ص۱۸۳ ح۳۵۷۴۶.
5.. الأولياء لابن أبي الدنيا: ص۶۰۸ ح۲۸.
6.. سنن البيهقي: ج۳ ص۳۲۵ ح۵۸۸۰، شعب الإيمان: ج۷ ص۵۷ ح۹۴۴۴.
7.. شعب الإيمان: ج۱ ص۴۱۵ ح۵۷۷.
8.. شعب الإيمان: ج۱ ص۴۴۹ ح۶۷۵، الزهد والرقائق لابن مبارك: ص۳۲۶ ح۱۱۲۸، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱۵ ص۲۴۱ ح۳۰۰۷۱ وج۱۹ ص۳۲۶ ح۳۶۱۹۶ كلّها مثله .
9.. الأحزاب: ۴۱.