1.. سنن أبي داود: ج۱ ص۲۸۱ ح۱۰۷۰، السنن الكبرى للنسائي: ج۲ ص۳۱۰ ح۱۸۰۶، سنن ابن ماجة: ج۱ ص۴۱۵ ح۱۳۱۰، سنن الدارمي: ص۳۹۹ ح۱۷۵۸.

2.. سنن أبي داود: ج۱ ص۲۸۱ ح۱۰۷۳، المستدرك على الصحيحين: ج۱ ص۴۲۵ ح۱۰۶۴، سنن البيهقي: ج۳ ص۴۴۴ ح۶۲۸۷ وح۶۲۸۸ وفيها "قد اجتمع في يومكم هذا عيدان، فمن شاء أجزأه من الجمعة، وإنّا مجمّعون".

3.. سنن ابن ماجة: ج۱ ص۴۱۶ ح۱۳۱۱ .

4.. سنن ابن ماجة: ج۱ ص۴۱۶ ح۱۳۱۲، المعجم الكبير: ج۱۲ ص۴۳۵ ح۱۳۵۹۱.

5.. سنن البيهقي: ج۳ ص۴۴۴ ح۶۲۸۹، شرح مشكل الآثار: ج۳ ص۱۹۱ ح۱۱۵۶، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۳۰۴ ح۵۷۲۸ وزاد فیها "وإنّا مجمّعون".

6.. سنن البيهقي: ج۳ ص۴۴۴ ح۶۲۹۰ وفیه " اجتمع عيدان على عهد النبيّ صلّی الله علیه و آله و سلّم فقال: من أحبّ أن يجلس من أهل العالية فليجلس من غير حرج".

7.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۳۰۴ ح۵۷۲۹ وفیه" اجتمع في زمانه يوم جمعة ويوم فطر أو يوم جمعة وأضحى، فصلّى بالناس العيد الأوّل، ثمّ خطب، فأذِن للأنصار في الرجوع إلى العوالي وترك الجمعة، فلم يزل الأمر على ذلك بعد".

8.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۳۳۲ ح۲۱۷۵، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۲۴۲ ح۵۸۸۸ وح۵۸۸۹ وفيه "إنّا مجمّعون، فمن أراد أن يشهد فليشهد"، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۳۰۵ ح۵۷۳۰ وفيه "أنّهما اجتمعا وعليّ علیه السلام بالكوفة، فصلّى ثمّ صلّى الجمعة، وقال حين صلّى الفطر: من كان هاهنا فقد أذنّا له، كأنّه لمن حوله، يريد الجمعة" وح۵۷۳۱ وفيه "اجتمع عيدان في يوم فقال: من أراد أن يجمع فليجمع، ومن أراد أن يجلس فليجلس، قال سفيان: يعني يجلس في بيته".

1.. أحكام العيدين للفريابي: ص۸۳ ح۱۷.

2.. المدوّنة الكبرى لمالك: ج۱ ص۱۶۷ وفيه "أراه حسناً، ولا اُوجبه كوجوب الغسل يوم الجمعة".

3.. مختصر المزني: ص۴۸ وفيه "اُحبّ الغسل بعد الفجر للغدوّ إلى المصلّى، فإن ترك الغسل تارك أجزأه".

4.. في هامش المصدر: «القِطر» بالکسر و«القِطریة»: ضرب من البرود.

5.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۳۰۲ ح۲۱۲۱، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۴ ص۱۹۰ ح۵۶۵۳.

6.. شعب الإيمان: ج۵ ص۲۱۷ ح۶۴۲۲، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۳۳۲ ح۵۸۵۶.

7.. أحكام العيدين للفريابي: ص۸۴ ح۱۸ وص۱۰۲ ح۲۶.

8.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۳۰۸ ذيل ح۵۷۴۵.

9.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۹۴ ح۲۱۰۶، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۳۰۹ ح۵۷۵۴.

10.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۳۰۴ ذيل ح۲۱۲۳.

11.. وسائل الشيعة: ج۷ ص۴۴۷.