1.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۱۴۰ ح۵۰۸۱ وفيه "تؤمّ المرأة النساء في الفريضة والتطوّع، تقوم وسطهنّ"، قيام رمضان للمروزي: ص۲۲۷ وفيه "تؤمّ المرأة النساء من غير أن تخرج أمامهنّ، ولكن تحاذي بهنّ. قلت: في المكتوبة؟ قال نعم"، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۹.

2.. قيام رمضان للمروزي: ص۲۲۷ وزاد فيه "فإذا ركعت تقدّمت خطوة أو خطوتين ثم لتسجد، فإذا قامت رجعت إلى مقامها".

3.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۹ وقيام رمضان للمروزي: ص۲۲۸.

4.. كتاب الأُمّ: ج۲ ص۳۲۱ ح۳۱۷ وفيه "إنّ من السنّة أن تصلّي المرأة بالنساء، تقوم في وسطهنّ".

5.. كتاب الأُمّ: ج۲ ص۳۲۲ وفيه "تؤمّ المرأة النساء في المكتوبة وغيرها. وآمره أن تقوم في وسط الصفّ".

6.. مسائل أحمد وإسحاق: ج۲ ص۶۶۶ الرقم۳۰۹ وفيه "قلت: المرأة تؤمّ النساء؟ قال: نعم، تقوم وسطهنّ".

7.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۱۴۱ ح۵۰۸۷.

8.. قيام رمضان للمروزي: ص۲۲۷.

9.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۷۰ ح۴۹۹۲ وفيه "تؤمّ المرأة النساء في صلاة رمضان، تقوم معهنّ في صفّهنّ" والمصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۱۴۰ ح۵۰۸۴ وح۵۰۸۵ وقيام رمضان للمروزي: ص۲۲۷.

10.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۹ وفيه "رخّص للمرأة أن تؤمّ النساء في قيام شهر رمضان، وتقوم معهنّ في صفّهنّ".

11.. كتاب الأُمّ: ج۲ ص۳۲۲ ح۳۱۹ وفيه "تأمر المرأة أن تقوم للنساء في شهر رمضان".

12.. الآحاد والمثاني: ج۳ ص۲۴۹ ح۱۶۱۰، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۷۵ ح۸۹۰۱.

13.. قيام رمضان للمروزي: ص۲۱۲ وفيه "يؤمّهم في المسجد الحرام بالنوافل" وص۲۱۱ "قلت: أيصلّي القوم بصلاة الرجل في التطوّع...؟ قال: أجل" وفيه أيضاً "قال هشام: أنّ الإمام كان يؤمّهم في المكتوبة ثم يدخل الدار فيسبّح ويسبّحون بصلاته وهو يؤمّهم؛ وكان عروة يفعل ذلك ويراه حسناً" وفيه أيضاً "سُئل مالك عن الرجل يؤمّ الرجل في النافلة، قال: ما أرى بذلك بأساً".

14.. قيام رمضان للمروزي: ص۲۲۷.

1.. صحيح مسلم: ج۱ ص۴۵۷ - ۴۵۸ ح۲۶۸، السنن الكبرى للنسائي: ج۱ ص۴۲۸ ح۸۷۹، مسند ابن حنبل: ج۲۰ ص۳۱۵ ح۱۳۰۱۳، سنن البيهقي: ج۳ ص۷۶ ح۴۹۲۶.

2.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۷۰ ح۴۹۹۴.

3.. قيام رمضان للمروزي: ص۲۲۸، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۹، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۷۰ ح۴۹۹۵ كلاهما نحوه.

4.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۹.

5.. قيام رمضان للمروزي: ص۲۲۸ وفيه "في امرأة صلّت الفريضة تؤمّ، قال: بئس ما صنعت، ما علمتُهنّ يفعلن ذلك"، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۹.

6.. المدوّنة الكبرى لمالك: ج۱ ص۸۴.

7.. المستدرك على الصحيحين: ج۱ ص۳۲۰ ح۷۳۱، سنن الدارقطني: ج۲ ص۲۶۳ ح۱۵۰۷، سنن البيهقي: ج۳ ص۱۸۷ ح۵۳۵۶ وح۵۳۵۵ وج۱ ص۶۰۰ ح۱۹۲۲، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۸ ح۲۰۶۶ وزاد فيه "في صلاة مكتوبة" وص۲۵۹ ح۲۰۶۷ وزاد فيه "وذلك في العصر".

8.. سنن البيهقي: ج۳ ص۱۸۷ ح۵۳۵۷، سنن الدارقطني: ج۲ ص۲۶۴ ح۱۵۰۸، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۸ ح۲۰۶۵ وزاد فيهما "في صلاة العصر".

9.. سنن البيهقي: ج۳ ص۱۸۷ ح۵۳۵۸، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۱۴۰ ح۵۰۸۳.

10.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۷۰ ح۴۹۹۳ وفيه "لا بأس أن تؤمّ المرأة النساء تقوم معهنّ في الصفّ" والمصنّف لعبد الرزّاق: ج۳ ص۱۴۰ ح۵۰۸۰ وفيه "تؤمّ المرأة النساء من غير أن تخرج أمامهنّ، ولكن تحاذي بهنّ في المكتوبة والتطوّع"وح۵۰۸۱ وفيه "تؤمّ المرأة النساء في الفريضة والتطوّع، تقوم وسطهنّ".