1.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۵۳ ح۲۴۵۸.

2.. سنن البيهقي: ج۳ ص۳۰۰ ح۵۷۸۷، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۳ ح۲۰۵۶، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۳ ح۲۸۲۶ وح۲۸۲۷ وفيهما "أنّ ابن عمر صلّى المغرب، فلمّا قرأ (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لاَ الضَّالِّينَ) جعل يقرأ (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) مِراراً وردّدها، فقلت: (إِذا زُلْزِلَت) فقرأها؛ فلمّا فرغ لم يَعِب ذلك علَيّ"، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۳۱ ح۴۸۳۷ وفيه "تردّد ففتحت عليه، فأخذ عنّي".

3.. سنن البيهقي: ج۳ ص۳۰۰ ح۵۷۸۶ وفيه "رجل قاعد خلفه يلقّنه"، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۳ ح۲۰۵۵.

4.. سنن البيهقي: ج۳ ص۳۰۰ ص۳۰۱ ح۵۷۸۹ وفيه " أبا هريرة يفتح على مروان في الصلاة".

5.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۳ ح۲۸۳۰ وفيه "سألت عطاء: هل بتلقينة الامام بأس؟ قال: لا، وهل هو إلّا قرآن! " المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۳۱ ح۴۸۳۵ وفيه "لا بأس بتلقين الإمام".

6.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۳ ح۲۸۲۸ وفيه "كان مروان بن الحكم يرد عليه في ذلك الزمان، وقد وكل بذلك رجالاً إذا أخطأ لقّنوه، وأصحاب محمّد صلّی الله علیه و آله و سلّم يومئذٍ بالمدينة. قال معمر: وسمعت قتادة يقول: لا تلقّنه حتى يسكت، فإذا سكت فلقّنه"، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۳۰ ح۴۸۳۰.

7.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۳۰ ح۴۸۳۱ وفيه "أنّهما كانا لا يريان بأساً بتلقين الإمام" وح۴۸۳۲ وفيه "لقِّن الإمام"، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۳ ح۲۸۲۹ وفيه "لقّن أخاك".

8.. الموطّأ لمالك: ج۱ ص۸۱، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۳۱ ح۴۸۳۵ وفيهما "كنت أُصلّي إلی جانب نافع بن جبير بن مطعم، فيغمزني فأفتح عليه ونحن نصلّي".

9.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۳ ح۲۸۳۱ وفيه "إذا استطعمكم فأطعموه؛ يقول: إذا تعايا فردّوا عليه".

10.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۳۰ ح۴۸۳۰.

11.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۵۴ ح۲۴۶۱.

1.. مسند ابن حنبل: ج۲ ص۴۰۲ ح۱۲۴۴، سنن البيهقي: ج۳ ص۳۰۱ ح۵۷۹۰، المنتخب من مسند عبد بن حميد: ص۵۲ ح۶۷، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۲ ح۲۸۲۲ وفيه "لا تفتحنّ على إمام وأنت في الصلاة".

2.. العيال لابن أبي الدنيا: ص۳۱۴ ح۲۹۸، قيام رمضان للمروزي: ص۲۴۳.

3.. سنن البيهقي: ج۳ ص۳۰۲ ح۵۷۹۳ وص۳۰۱ ح۵۷۹۲ وفيه "إذا استطعمكم الإمام فأطعموه... قلنا: ما استطعامه؟ قال: إذا تعايا فسكت فافتحوا عليه" وح۵۷۹۴ وح۵۷۹۵، سنن الدارقطني: ج۲ ص۲۵۵ ح۱۴۹۱، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۴ ح۲۰۵۷ وفيه "إذا استطعمكم الإمام فأطعموه، واستطعامه سكوته"، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۳۰ ح۴۸۲۹ وفيه "إذا استطعمك الامام فأطعمه".

4.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۲۵۵ ح۲۰۶۰ وص۲۵۴ ح۲۰۵۹، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۱۴۱ - ۱۴۲ ح۲۸۲۱ وفيهما "لا يفتح على إمام قوم وهو يقرأ، فإنّه كلام"، سنن الدارقطني: ج۲ ص۲۵۴ ح۱۴۸۹ وص۲۵۵ ح۱۴۹۰، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۳ ص۵۲۹ ح۴۸۲۱ وص۵۳۰ ح۴۸۲۷ وفيه "أنه كره الفتح على الإمام".

5.. المستدرك على الصحيحين: ج۱ ص۴۱۰ ح۱۰۲۳ وص۴۱۱ ح۱۰۲۴، سنن الدارقطني: ج۲ ص۲۵۶ ح۱۴۹۳ وفيهما "كان أصحاب رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم يلقّن بعضُهم بعضاً في الصلاة" وص۲۵۴ ح۱۴۸۸، سنن البيهقي: ج۳ ص۳۰۰ ح۵۷۸۴ وح۵۷۸۵.