أبواب صلاة المسافر

۵ - باب وجوب صلاة الأسير بحسب إمكانه ولو بالإيماء^۱

۱.الديلمي: عن عمر، عن رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم:
«صلاة الأسير ركعتين، حتّى يموت أو يفكّ الله أسره».^۲

۲.يحيي الليثي: سئل مالك عن صلاة الأسير، فقال: مثل صلاة المقيم، إلّا أن يكون مسافراً.^۳

۳.الشافعي: إن حبس مربوطاً لا يقدر على الصلاة، أومأ إيماءً.^۴

وروي عن"ابن حنبل^۵" نحوه.

۶ - باب التخيير في الخوف بين الصلاة على الدابّة وقراءة الحمد والسورة وبين الصلاة على الأرض وقراءة الحمد وحدها^۶

۷ - باب وجوب الصلاة على الموتحل والغريق بحسب الإمكان، ويوميان مع التعذّر^۷

تقدّم في الباب ۱۵ من أبواب مكان المصلّي والباب ۱ من أبواب القيام والباب ۲۰ من أبواب السجود ما يدلّ عليه.