وعن"عطاء۱" وعن "عمر بن عبد العزيز۲" كلّها نحوه.
۳.عبد الرزّاق بإسناده: عن ابن المسيّب؛ أنّه كان يحتبي في آخر صلاته في التطوّع.۳
وروي عن "عروة بن زبير۴" وعن "إبراهيم وأبي بكر بن عبد الرحمن وعيسی بن طلحة والحسن وعمر بن عبد العزيز۵" وعن "عطاء۶" وعن "ابن سيرين۷" وعن "مالك۸" وعن "ابن حنبل۹" كلّها نحوه.
۴.ابن أبي شيبة بإسناده: عن أبي حفص، قال: رأيت أنساً يصلّي متربّعاً، فإذا أراد أن يركع ثنى رجله.۱۰
وروي عن "إبراهيم۱۱" وعن "ابن حنبل۱۲" كلاهما نحوه.
۵.ابن أبي شيبة بإسناده: عن وكيع، قال: كان سفيان إذا صلّى جالساً قيامه متربّعاً، فإذا أراد أن يركع ركع وهو متربّعاً، فإذا أراد أن يسجد ثنى رجله.۱۳
وروي عن "سالم۱۴" وعن "سعيد بن جبير۱۵" وعن "سعيد بن المسيّب ومالك۱۶" كلها نحوه.
1.. مختصر قيام الليل: ص۲۰۳، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۲ ص۱۲۴ح۸.
2.. سنن البيهقي: ج۲ ص۴۳۴ ذيل ح۳۶۶۶.
3.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۴۶۶ ح۴۱۰۲ وص۴۷۰ ح۴۱۱۵، الموطّأ: ج۱ ص۱۳۸ ح۲۴، مختصر قيام الليل: ص۲۰۵ وفيه "قال عطاء: يصلّي الرجل في التطوّع إن شاء متربّعاً، وإن شاء محتبياً، وصلّی في التطوّع محتبياً"، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۵۰۳ ح۸.
4.. الموطّأ: ج۱ ص۱۳۸ ح۲۴، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۵۰۳ ح۳.
5.. مختصر قيام الليل: ص۲۰۵، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۵۰۳ ح۱ وح۲ وح۴ وح۵ وح۶.
6.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۴۷۰ ح۴۱۱۴، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۱ ص۵۰۳ ح۱۰.
7.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۴۷۰ ح۴۱۱۶.
8.. المدوّنة الكبرى لمالك: ج۱ ص۲۰۳ وفيه "لا بأس بالاحتباء في النوافل للذي يصلّي جالساً بعقب تربّعه".
9.. مسائل أحمد وإسحاق: ص۶۹۴ الرقم۳۲۴.
10.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۲ ص۱۲۵ح۳.
11.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۴۳۶، مختصر قيام الليل: ص۲۰۷، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۴۶۶ ح۴۱۰۴.
12.. مسائل أحمد وإسحاق: ص۵۷۴ الرقم۲۳۱، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۴۳۶.
13.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۲ ص۱۲۵ح۳، الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۴۳۶، مختصر قيام الليل: ص۲۰۷ وفيه "وليركع وهو متربّع، فإذا أراد أن يسجد ثنى رجله وسجد ثمّ عاد فتربع في الاُخرى حتّى إذا أراد أن يسجد ثنى رجله فسجد".
14.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۲ ص۱۲۵ح۲.
15.. مختصر قيام الليل: ص۲۰۷، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۲ ص۱۲۵ ح۱ وفيهما "إذا أراد أن يرکع أو يسجد ثنی رجليه".
16.. الأوسط من السنن والإجماع والاختلاف: ج۴ ص۴۳۶، مختصر قيام الليل: ص۲۰۷ والمصنّف لعبد الرزّاق: ج۲ ص۴۶۶ ح۴۱۰۳.