213
مدارک فقه اهل السّنّة علی نهج وسائل الشّیعة الی تحصیل مسائل الشّریعة - المجلد الرابع

وروي عن "قتادة ومجاهد۱" وعن "عمرو بن دينار۲" وعن "إبراهيم۳" وعن "الحكم۴" وعن "مالك۵" كلّها مثله.

۱۰.البيهقي بإسناده: عن ابن عبّاس؛ في قوله عز و جل ﴿فَإِذا دَخَلْتُمْ بُيُوتاً فَسَلِّمُوا عَلى أَنْفُسِكُمْ﴾۶ يقول: إذا بيوتكم فسلّموا على أهلها تحيّة من عند الله، وهو السلام؛ لأنّه اسم الله، وهو تحيّة أهل الجنّة.۷
وروي عن "قتادة۸" وعن "إبراهيم والضحّاك وعطاء بن أبي رباح وابن جريج۹" كلّها نحوه.

۱۱.ابن حنبل بإسناده: عن ماهان، قال: إذا دخلت بيتاً ليس فيه أحد فقل: السلام علينا من ربّنا.۱۰
وروي عن "مجاهد۱۱" وعن "أبي مالك۱۲" وعن "عكرمة۱۳" وعن "عطاء۱۴" وعن "عبد الملك بن عطاء۱۵" كلّها مثله.

۱۲.ابن أبي شيبة بإسناده: عن سعيد بن سعيد، قال: لحقني نافع بن جبير حين انصرفت من المغرب فقلت: ما شأنك؟ فقال:... فإذا دخلت على أهلك فقل: السلام عليكم، فإنّ الشيطان يقول: لا مبيت....۱۶
وروي عن "طاووس۱۷" نحوه.
ويأتي في الباب ۱۹ من هذه الأبواب والباب ۵۰ من أبواب أحكام العشرة ما يدلّ عليه.

1.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱۰ ص۳۸۹ ح۱۹۴۵۱، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۱۵۲ ح۴.

2.. تفسير الطبري: ج۱۰ الجزء ۱۸ ص۱۷۳.

3.. شعب الإيمان: ج۶ ص۴۴۶ ح۸۸۳۸، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱ ص۴۲۷ ح۱۶۶۸.

4.. شعب الإيمان: ج۶ ص۴۴۶ ح۸۸۳۷.

5.. الموطّأ: ج۲ ص۹۶۲ ح۸.

6.. النور: ۶۱.

7.. شعب الإيمان: ج۶ ص۴۴۶ ح۸۸۳۵، تفسير ابن أبي حاتم: ج۸ ص۲۶۵۰ ح۱۴۸۹۶.

8.. شعب الإيمان: ج۶ ص۴۴۷ ح۸۸۴۰، المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱۰ ص۳۸۸ ح۱۹۴۴۷، تفسير الطبري: ج۱۰ الجزء ۱۸ ص۱۷۴.

9.. تفسير الطبري: ج۱۰ الجزء ۱۸ ص۱۷۳.

10.. الزهد لابن حنبل: ص۴۶۳، تفسير الطبري: ج۱۰ الجزء ۱۸ ص۱۷۴، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۱۵۱ ح۳.

11.. شعب الإيمان: ج۶ ص۴۴۶ ح۸۸۳۹.

12.. شعب الإيمان: ج۶ ص۴۴۷ ح۸۸۴۲، تفسير الطبري: ج۱۰ الجزء ۱۸ ص۱۷۴.

13.. شعب الإيمان: ج۶ ص۴۴۷ ح۸۸۴۳، تفسير ابن أبي حاتم: ج۸ ص۲۵۶۷ ح۱۴۳۵۱، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۱۵۱ ح۱.

14.. تفسير الطبري: ج۱۰ الجزء ۱۸ ص۱۷۳، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۱۵۲ ح۵.

15.. شعب الإيمان: ج۶ ص۴۴۷ ح۸۸۴۱.

16.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۷ ص۱۳۱ ح۳.

17.. المصنّف لعبد الرزّاق: ج۱۰ ص۴۲۰ ح۱۹۵۶۲.


مدارک فقه اهل السّنّة علی نهج وسائل الشّیعة الی تحصیل مسائل الشّریعة - المجلد الرابع
212

۵.الطبراني: حدّثنا محمّد بن عبد الله بن بكر السرّاج العسكري، ثنا محمّد بن الفرج، ثنا محمّد بن الزبرقان، عن مروان بن سالم، عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير، عن جرير بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم:
«من قرأ قل هو الله أحد حين يدخل منزله نفت الفقر عن أهل ذلك المنزل والجيران».۱
وروي عن "أنس۲" عنه صلّی الله علیه و آله و سلّم نحوه.

۶.البيهقي: أخبرنا يحيي بن إبراهيم بن محمّد بن يحيي، قال: نا أبوالعبّاس الأصمّ، قال: نا بحر بن نصر، قال: نا بن وهب، قال: أخبرني يزيد بن عياض، عن الأعرج، عن أبي هريرة؛ أنّ رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم كان إذا دخل بيته يقول:
«السلام علينا من ربّنا، التحيّات الطيّبات المباركات لله، سلام عليكم».۳

۷.الدّيلمي: عن أنس بن مالك، [عن رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم]:
«إذا دخلت على أهلك فقل: اللّهمّ إنّي أسألك خير المدخل وخير المخرج، باسم الله دخلنا، وباسم الله خرجنا، وعلى الله توكّلنا، ثمّ تسلّم علی أهلك».۴

۸.البخاري بإسناده: عن أبي الزبير؛ أنّه سمع جابراً يقول: إذا دخلت على أهلك فسلّم عليهم تحيّة من عند الله مباركة طيّبة، قال: ما رأيته إلّا توجیه....۵
وروي عن "سلمان۶" نحوه وعن "عطاء وأبي مالك الغفاري۷" كلاهما مثله.

۹.البخاري بإسناده: عن عبد الله بن عمر، قال: إذا دخل البيت غير المسكون فليقل: السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين.۸

1.. المعجم الكبير: ج۲ ص۳۴۰ ح۲۴۱۹.

2.. فضائل القرآن للمستغفري: ج۲ ص۷۲۰ ح۱۰۷۸.

3.. شعب الإيمان: ج۶ ص۴۴۵ ح۸۸۳۴.

4.. الفردوس: ج۱ ص۲۸۰ ح۱۰۹۵.

5.. الأدب المفرد: ص۳۲۱ ح۱۰۹۵، تفسير الطبري: ج۱۰ الجزء ۱۸ ص۱۷۳، تفسير ابن أبي حاتم: ج۸ ص۲۶۵۰ ح۱۴۸۹۵.

6.. مسند ابن حنبل: ج۹ ص۱۸۱ ح۲۳۷۸۲، الأدب المفرد: ص۷۹ ح۲۳۴، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۱۴۹ ح۱ وفيها "دخل سلمان الدار فقال: السلام عليكم".

7.. المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۱۴۹ ح۲ وح۳.

8.. الأدب المفرد: ص۳۱۰ ح۱۰۵۵، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۶ ص۱۵۱ ح۲، تفسير الطبري: ج۱۰ الجزء ۱۸ ص۱۷۵.

  • نام منبع :
    مدارک فقه اهل السّنّة علی نهج وسائل الشّیعة الی تحصیل مسائل الشّریعة - المجلد الرابع
    سایر پدیدآورندگان :
    محمود کريميان، سیدمحمدحسن حکیم
    تعداد جلد :
    8
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    01/01/1400
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 1965
صفحه از 440
پرینت  ارسال به