۳.الطبراني: حدّثنا العبّاس بن حمدان الأصبهاني، ثنا عبد الله بن أبي يعقوب الكرماني، ثنا عبد الله بن يزيد المقرئ، ثنا المسعودي، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن ميمون، عن عبد الله، قال: قال رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم:
«إنّ بيوت الله في الأرض المساجد، وإنّ حقّاً على الله أن يكرم من زاره فيها».۱
وروي عن "ابن عبّاس۲" عنه صلّی الله علیه و آله و سلّم نحوه.
۴.الطبراني: حدّثنا عليّ بن سعيد، قال: نا نصّار بن حرب، قال: نا أصرم بن حوشب الهمداني، قال: نا قرّة بن خالد، عن الضحّاك بن مزاحم، عن ابن عبّاس، قال: قال رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم:
«تذهب الأرضون كلّها يوم القيامة إلّا المساجد، فإنّها تنضمّ بعضها إلى بعض».۳
۵.الدّيلمي: عن ابن عبّاس، [عن رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم]:
«إنّ الله عز و جل إذا أحبّ عبداً جعله قيّم مسجد...».۴
۶.الدّيلمي: عن أنس بن مالك، [عن رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم]:
«من عصى الله في المسجد فكأنّما عصاه في الجنّة...».۵
۷.الدّيلمي: عن أبي هريرة، [عن رسول الله صلّی الله علیه و آله و سلّم]:
«لا يقولنّ أحدكم للمسجد: مسيجد، فإنّه بيت يذكر الله فيه...».۶
۸.ابن حنبل بإسناده: عن عمرو بن ميمون، قال: المساجد بيوت الله عز و جل، وحقّ على المزور أن يكرم زائره.۷
وروي عن "عمر۸" مثله.
۹.ابن حنبل بإسناده: عن أبي إدريس الخولاني، قال: المساجد مجالس الكرام.۹
1.. المعجم الكبير: ج۱۰ ص۱۶۱ ح۱۰۳۲۴، شعب الإيمان: ج۳ ص۸۲ ح۲۹۴۳، تفسير الطبري: ج۱۰ الجزء ۱۸ ص۱۴۴.
2.. الفردوس: ج۴ ص۲۱۶ ح۶۶۵۴.
3.. المعجم الأوسط: ج۴ ص۲۱۴ ح۴۰۰۹.
4.. الفردوس: ج۱ ص۱۶۲ ح۵۹۸.
5.. الفردوس: ج۳ ص۵۵۴ ح۵۷۳۴.
6.. الفردوس: ج۵ ص۱۲۰ ح۷۶۷۸.
7.. الزهد لابن حنبل: ص۴۲۱، الزهد لهنّاد: ج۲ ص۴۷۱ ح۹۵۳،، الزهد والرقائق لابن المبارك: ص ۴۴۱ ح۶
8.. تنبيه الغافلين للسمرقندي: ص۳۰۴ ح۴۳۰، المصنّف لابن أبي شيبة: ج۸ ص۱۷۲ ح۶.
9.. الزهد لابن حنبل: ص۴۵۵، شعب الإيمان: ج۳ ص۸۵ ح۲۹۵۶.