ج ـ الاحتجاج بالأثر على من أنكر المهديّ المنتظر، لحمّود بن عبد اللّه‏ التويجريّ، البريدة: دار العليان، الطبعة الثانية: ۱۴۰۶ه/۱۹۸۵م ^۱.

۶ ـ المهديّ المنتظر في الميزان، لعبد المعطي عبد المقصود محمّد، الإسكندريّة: دار نشر الثقافة، ۱۴۰۰ه/۱۹۸۰م، ۸۵ ص.

نقد المؤّف في هذا الكتاب ۴۳ رواية متعلّقة بالعقيدة المهدويّة من حيث السند، واستنتج بأنّ المهدويّة لا محلّ لها في عقائد المسلمين.

۷ ـ المهديّ المنتظر في روايات أهل السنّة والشيعة الإماميّة (دراسة حديثيّة نقديّة)، لعداب محمود حمش، عمان: دار الفتح، ۱۴۲۲ه/۲۰۰۱م، ۵۵۳ ص.

قسّم المؤّف كتابه إلى ستّة فصول: الأوّل: ببليوغرافيا إجماليّة ووصفيّة للكتابات المؤّفة في العقيدة المهدويّة، والثاني: بحث في الجوانب النظريّة للقضيّة المهدويّة بين أهل السنّة، والثالث: تخريج ونقد للأحاديث المهدويّة عند أهل السنّة، والرابع: بحث للجوانب النظريّة للعقيدة المهدويّة عند الشيعة، والخامس: تخريج ونقد لأحاديث الشيعة في العقيدة المذكورة، والسادس: تخريج ونقد لحديث «لا مهديّ إلاّ عيسى بن مريم».

وخلص المؤّف إلى أنّ الأحاديث المتعلّقة بالإمام المهديّ عليه‏السلام ضعيفة وباطلة.

۸ ـ الإمام المهديّ حقيقة تاريخيّة أم فرضيّة فلسفيّة، لأحمد الكاتب، بيروت: الدار العربيّة للعلوم، الطبعة الخامسة: ۱۴۲۸ه/۲۰۰۷م، ۲۴۴ ص.

أحمد الكاتب مؤّف عراقيّ من أُسرة شيعيّة، وله آراء انتقاديّة حادّة في موضوع الإمامة، ودخل إلى هذه الساحة بتأليف كتاب تطوّر الفكر السياسيّ الشيعيّ من الشورى إلى ولاية الفقيه سنة ۱۹۹۷م، ولهذا الكتاب ثلاثة أجزاء: نظريّة الإمامة الإلهيّة لأهل البيت عليهم‏السلام، والإمام المهديّ حقيقة تاريخيّة أم فرضيّة فلسفيّة، وتطوّر الفكر السياسيّ الشيعيّ في عصر

الإسلام، وفرق الشيعة إزاء هذا المعتقد، وأدب المهديّة عند الشيعة، والمهديّة عند بقيّة الفرق الإسلاميّة، والمهديّة في العصر الحديث.

واتّخذ المؤّف في هذه المسألة منحىً تاريخيّاً لا عقائديّاً، وتصدّى للنقل والتحليل بدون افتراضات كلاميّة واعتقاديّة.

كُتب نقد لهذا الكتاب بعنوان: إلى مشيخة الأزهر، لعبد اللّه‏ السبيتيّ، بغداد: دار الحديث، ۱۳۷۵ه/۱۹۵۵م، ۱۷۹ص، رقعي^۱.

۵ ـ لا مهديّ ينتظر بعد الرسول خير البشر، لعبد اللّه‏ بن زيد بن حجر آل محمود، الدوحة: مطابع قطر الوطنيّة، ۱۴۰۰ه/۱۹۷۹م، ۹۷ص.

المؤّف رئيس المحاكم الشرعيّة في قطر ومن علماء السلفيّة، نقد في هذا الكتاب الأحاديث الواردة في المهديّ عن النبيّ صلى‏الله‏عليه‏و‏آله واعتبرها أساطير ومزيّفة، ورأى أنّ علماء أهل السنّة مخالفون لها^۲.

كُتب نقد كثير لهذا الكتاب، منه:

أ ـ الردّ على من كذّب بالأحاديث الصحيحة الواردة في المهديّ^۳، لعبد المحسن العَبّاد، طهران: كتاب‏خانه جهل ستون، ۱۴۰۲ه/۱۹۸۱م، ۱۱۵ص.

مؤّف الكتاب من العلماء السلفيّين، واُستاذ جامعة المدينة المنوّرة. وترجم السيّد هادي خسروشاهيّ هذا الكتاب إلى الفارسيّة بعنوان مصلح جهانيّ.

ب ـ إقامة البرهان في الردّ على من أنكر خروج المهديّ والدجّال ونزول عيسى في آخر الزمان، لحمّود بن عبد اللّه‏ التويجريّ، الرياض: مكتبة المعارف، ۱۴۰۵ه/۱۹۸۴م^۴.