الإسلام، وفرق الشيعة إزاء هذا المعتقد، وأدب المهديّة عند الشيعة، والمهديّة عند بقيّة الفرق الإسلاميّة، والمهديّة في العصر الحديث.
واتّخذ المؤّف في هذه المسألة منحىً تاريخيّاً لا عقائديّاً، وتصدّى للنقل والتحليل بدون افتراضات كلاميّة واعتقاديّة.
كُتب نقد لهذا الكتاب بعنوان: إلى مشيخة الأزهر، لعبد اللّه السبيتيّ، بغداد: دار الحديث، ۱۳۷۵ه/۱۹۵۵م، ۱۷۹ص، رقعي۱.
۵ ـ لا مهديّ ينتظر بعد الرسول خير البشر، لعبد اللّه بن زيد بن حجر آل محمود، الدوحة: مطابع قطر الوطنيّة، ۱۴۰۰ه/۱۹۷۹م، ۹۷ص.
المؤّف رئيس المحاكم الشرعيّة في قطر ومن علماء السلفيّة، نقد في هذا الكتاب الأحاديث الواردة في المهديّ عن النبيّ صلىاللهعليهوآله واعتبرها أساطير ومزيّفة، ورأى أنّ علماء أهل السنّة مخالفون لها۲.
كُتب نقد كثير لهذا الكتاب، منه:
أ ـ الردّ على من كذّب بالأحاديث الصحيحة الواردة في المهديّ۳، لعبد المحسن العَبّاد، طهران: كتابخانه جهل ستون، ۱۴۰۲ه/۱۹۸۱م، ۱۱۵ص.
مؤّف الكتاب من العلماء السلفيّين، واُستاذ جامعة المدينة المنوّرة. وترجم السيّد هادي خسروشاهيّ هذا الكتاب إلى الفارسيّة بعنوان مصلح جهانيّ.
ب ـ إقامة البرهان في الردّ على من أنكر خروج المهديّ والدجّال ونزول عيسى في آخر الزمان، لحمّود بن عبد اللّه التويجريّ، الرياض: مكتبة المعارف، ۱۴۰۵ه/۱۹۸۴م۴.