فيها أحاديث عن الغيبة والظهور وعلاماته.

والمصنّفات الأربعة السابقة من تأليف نور الدين عليّ بن سلطان محمّد القاري الهرويّ، المشهور بملاّ عليّ القاري (ت ۱۰۱۴ ه)، وهو من علماء المذهب الحنفيّ، وتبحّر في كثير من العلوم.

۵ ـ جزيره خضرا و بحر أبيض (بالفارسيّة)، للقاضي نور اللّه‏ التستريّ (ت ۱۰۱۹ ه).

طُبع بمطبعة النوري في الهند سنة ۱۸۸۴م^۱.

ـ الفوز والأمان في المهديّ صاحب الزمان^۲، للشيخ البهائيّ (ت ۱۰۳۱ ه).

طُبعت هذه القصيدة في الصفحات ۴۸ ـ۵۰ من كتاب الحديقة الجلاليّة للشيخ البهائيّ سنة ۱۴۱۱ه، وشرح الشيخ أحمد المنيفيّ القصيدة المذكورة ذات ۶۳ بيتاً، وطُبعت في نهاية كشكول البهائيّ وفقاً لطبعة مصر، كما طُبعت ترجمتها وشرحها بالفارسيّة في مجلّة سفينة: العدد ۱۱ بقلم فهيمة فهيمي نجاد.

۷ ـ فرائد فوائد الفكر في الإمام المهديّ المنتظر، لمرعي بن يوسف الكرميّ المَقدسيّ الحنبليّ (ت ۱۰۳۳ ه)، وهو من علماء الحنفيّة في فلسطين، ومن مشايخ الأزهر.

توجد نسخة منه في المكتبة الوطنيّة في باريس برقم ۲۰۲۶، ومكتبة السليمانيّة بإسطنبول برقم ۲۲۹۷۰ و۱۴۵۱^۳. ويتألّف هذا الكتاب من سبعة أبواب. وتوجد نسخة مصوّرة عن مخطوطته بمكتبة المحقّق الطباطبائيّ في قم برقم ۱۱۶. وتمّ تحقيقه ونشره في قم أيضاً.

۸ ـ كفاية المهتدي في معرفة المهديّ، للسيّد محمّد ميرلوحي (ت بعد ۱۰۸۵ه)، وهو من علماء الشيعة في العصر الصفويّ.

۶ ـ ذكر القائم وغيبته^۱، لحرز بن عليّ بن حسين الشناطيريّ (ق ۱۰ ه). ولم نحصل على معلومات عنه.

(۹)

الكتابات المهدويّة في القرن الحادي عشر

أ ـ الكتب الموجودة

۱ ـ المشرب الورديّ في مذهب المهديّ.

طُبع هذا الكتاب سنة ۱۲۷۸ه في القاهرة، وتوجد منه نسخ كثيرة^۲. والكتاب هو بحث في أنّ المهديّ عليه‏السلام بعد ظهوره يعمل باجتهاده ولا يحتاط ولا يقلّد أحداً ومذهباً، والمراد هنا هو مذهب أبي حنيفة، حيث حكم الشيخ عبد اللّه‏ الهنديّ المعروف بمخدوم الملك بأنّ المهديّ عليه‏السلام سيعمل وفقاً لمذهب أبي حنيفة^۳.

ـ الردّ على من حكم وقضى بأنّ المهديّ الموعود جاء ومضى.

لهذه الرسالة نسخ عديدة في النجف والهند ومكّة^۴.

ـ رسالة في حقّ المهديّ.

توجد منها نسخة خطّية بمكتبة البلديّة في الإسكندريّة بمصر^۵.

ـ مهديّ آل الرسول.

توجد لهذه الرسالة نسخ عديدة، وطُبعت بدون تاريخ مرّة واحدة. وقد جمع المؤّف