1.. في المخطوط: "ابو الفضل"، لكنه تصحيف، و الصحيح ما أثبتُّه، كما ورد بهذا الشكل في فهرست النجاشي و فهرست الطوسي و تاريخ بغداد و أسناد كثير من الروايات. و ربما كان تصحيف "المفضّل" بـ"الفضل" أسهل من العكس، أو كان تعبير «أبو الفضل» أكثر أنساً بالذهن فوقع هذا التصحيف كما ورد اسمه بهذا الشكل سهوا في بعض المواضع الأخري من الكتب الحديثية.

2.. في المخطوط: "سنة ثلثماية سنة" و هو سهو ظاهراً، إلّا أن یقال، إن لفظ «سنة» الثاني كان في الأصل "سنةً هجريةً"، تمييزاً للأوّل - کما في آخر الكتاب -، و سقط منه "هجریة".

3.. في المخطوط نقطتتان تحت الباء كأنّها "مودينا". و تقدّم توضيحها في مقدّمة التحقيق في النموذج الثاني من التصحيفات، فراجع.

4.. في المخطوط: "قرائة" لكنه دون أية نقطة أو همزة.

5.. ضبط الكلمة من المخطوط، فلا يمكن أن تكون كلمة أُخرى، لأن الفتحة فوق الفاء و النقطتتين فوق القاف و علامة شبیه الرقم ۷ فوق حرف العین لئلا یشتبه بالغین. وتقدم في مقدّمة التحقيق أن فقعس حيّ من قبلية أسد، فراجع.

6.."هي في موضعين: أحدهما بالبصرة على فم نهر معقل" معجم البلدان، ج‏۳، ص۴۳۹ و‏انظر: القاموس المحيط، ج‏۲، ص۱۴۳. و ضبط الكلمة وفقا لما قاله الياقوت. و قد كُتِب علی هامش مخطوط الكتاب أيضاً قریبا من هذه الكلمة: "قیل الصيمرة بلد عند البصرة". و قراءة الكلمة الأخيرة في هذا التوضيح ليست سهلة، لسراية آثار الجوهر من ظهر الورقة. وجدیر بالذكر أنّ الصیمرة خربت و‏هي الآن مدینة أثریة مشهورة بقرب من «دَره شهر» في محافظة إیلام، غربيّ إیران.

7.. في المخطوط: "الرضى".

8.. وأبو جعفر هو الإمام محمد التقي الجواد علیه السّلام.

9.. في كشف الغمّة: "في كتاب علي بن أبي طالب".

10.. في المخطوط: «بن آدم» بدون الألف في بدايتها، مع أن الموافق للقواعد أن تكتب معها في مثل هذا الموضع.

11.. في بعض نسخ كشف الغمّة: "بالعيار".

1.. في المخطوط: "عليلم" في تمام المواضع.

2.. في المخطوط نقطتتان تحت الياء و علامة ۷ فوق السين فلا يُحتمل أن تكون كلمة أُخرى.

3.. في المخطوط: "بقراتي"بدون الهمزة - كما هو طريقة الكاتب - وليست نقطة فوق القاف، فصارت قرائته مشكلة. و ذكر المحقق السيد الرضوي أنّه "بقرائتي" و هو صحيح.

4.. في المخطوط هكذا: "سنة خمسماية سنة" و واضح أن كلمة «سنة» الثانية زائدة و سهوية، و قد وقع هذا السهو عدّة مرات في المخطوط.

5.. تعبير اختصاري كان يستعمل في ألسنة المحدّثين بدل «أخبرنا». راجع: وصول الأخيار، ص۱۹۹.

6.. و ربما يقرأ في المخطوط «الحسين»، و لكن الصحيح ما أوردتُه في المتن لما ورد اسمه في المصادر المختلفة بهذا الشكل. راجع ترجمته في مقدّمة هذا الكتاب. و قد يحذف «الحسن» من نسبه في بعض المواضع و يكتفون باسم جده الأعلى، كما في المنتظم، ج۲، ص۲۶۲ حيث ذكر: «محمد بن علي بن عبد الرحمن الحسني» و قد وقع الاختصار في ذكر النسب في كثير من المواضع كما قد يكتفون في اسم الشيخ الصدوق بـ«ابن بابويه» مع أن نسبه هو: محمد بن علي بن الحسين بن موسی بن بابويه. و للمزيد من الاطلاع على هذا الأمر و أمثلته، انظر ما ذكره المحقق البارع و الفقيه المدقق، سماحة السيد موسی الشبيري الزنجاني (أدام اللّٰه ظله) في درسه. راجع: كتاب نكاح، ج۸، ص۷۶۲.