1.. همان، ص ۲۷.

2.. عدَّة من أَصحابنا عن سهل بن زیاد و محمد بن یحیى عن أَحمد بن محمد جمیعاً عن ابن محْبوب عن علی بن رئاب عن حمران بن أَعین عن أَبی جعفر علیه السلام قال سمعته یقول الإیمان ما استقر فی القلب و أَفْضى به إلى اللّه عزّو جل و صدقه العمل بالطَّاعة للّه و التسلیم لأَمره و الْإسلام ما ظهر من قول أَو فعل و هو الَّذی علیه جماعة النَّاس من الفرق كلها و به حقنت الدّماء و علیه جرت المواریث و جاز النكاح و اجتمعوا على الصلاة و الزكاة و الصوم و الحج فخرجوا بذلك من الْكفر و أضیفوا إلى الإیمان و الإسلام لا یشرك الإیمان و الإیمان یشرك الإسلام‏... (همان).

3.. شیخ صدوق، التوحید، ص۲۲۸ ۔۲۲۹.

4.. کلینی، الکافی، ج۲، ص۳۸۲؛ عیاشی، تفسیر العیاشی، ج۲، ص۱۱۰.

5.. کلینی، الکافی، ج۲، ص۳۸۷.

1.. أبی رحمه اللّه قال حدثنا سعد بن عبداللّه عن إبراهیم بن هاشم عن ابن أبی عمیر عن جعفر بن عثمان عن أبی بصیر قال كنت عند أبی جعفر علیه السلام فقال له رجل أصلحك اللّه إن بالكوفة قوما یقولون مقالة ینسبونها إلیك قال و ما هی قال یقولون إن الإیمان غیر الإسلام فقال أبو جعفر علیه السلام نعم فقال له الرجل صفه لی قال من شهد أن لا إله إلا اللّه و أن محمدا رسول اللّه و أقر بما جاء من عند اللّه فهو مسلم قال فالإیمان قال من شهد أن لا إله إلا اللّه و أن محمدا رسول اللّه و أقر بما جاء من عند اللّه و أقام الصلاة و آتى الزكاة و صام شهر رمضان و حج البیت و لم یلق اللّه بذنب أوعد علیه النار فهو مؤمن قال أبو بصیر جعلت فداك و أینا لم یلق اللّه بذنب أوعد علیه النار فقال لیس هو حیث تذهب إنما هو من لم یلق اللّه بذنب أوعد علیه النار و لم یتب منه (شیخ صدوق، معانی ‏الأخبار، ص۳۸۱).

2.. عِدةٌ من أَصحابِنا عن أَحمد بن محَمَّد بن خَالِد عن الْحسن بن محْبوب عن أَبِی الصباح الْكِنانی قَال: قلت لِأَبی عبداللّه علیه السلام أَیهمَا أَفْضَل الْإِیمان أَو الْإسلَام فَإن من قِبَلَنَا یقولون إن الْإسْلَام أَفْضَل من الْإِیمان‏... (کلینی، الکافی، ج۲، ص۲۶).