1.. سَألَهُ [الإمامَ الصادقَ علیه السلام] رَجُلٌ فَقالَ لَهُ: إنَّ لي مَسجِداً عَلىٰ بابِ داري، فَأَيُّهُما أفضَلُ اُصَلّي في مَنزِلي فَاُطيلُ الصَّلاةَ أو اُصَلّي بِهِم واُخَفِّفُ؟ فَكَتَبَ علیه السلام: صَلِّ بِهِم وأحسِنِ الصَّلاةَ ولا تُثَقِّل (كتاب من لا يحضره الفقيه: ج۱ ص۳۸۱ ح۱۱۲۱).

2.. فَضلُ الجَماعَةِ عَلَى الفَردِ بِأَربَعَةٍ و عِشرينَ (الخصال: ص۶۰۳ ح۹ عن الأعمش).

3.. أرسَلتُ إلىٰ أبِي الحَسَنِ الرِّضا علیه السلام أسأَلُهُ عَنِ الرَّجُلِ يُصَلِّي المَكتوبَةَ وَحدَهُ في مَسجِدِ الكوفَةِ أفضَلُ، أو صَلاتُهُ في جَماعَةٍ أفضَلُ؟ فَقالَ: الصَّلاةُ في جَماعَةٍ أفضَلُ (تهذيب الأحكام: ج۳ ص۲۵ ح۸۸).

4.. إذا جِئتَ إلَى الصَّلاةِ فَوَجَدتَ النّاسَ يُصَلّونَ فَصَلِّ مَعَهُم وإن كُنتَ قَد صَلَّيتَ (سنن الدارقطني: ج۱ ص۲۷۶ ح۱).

1.. صَلاةُ الرَّجُلَينِ يَؤُمُّ أحَدُهُما صاحِبَهُ أزكىٰ عِندَاﷲِ‏ مِن صَلاةِ أربَعينَ تَترىٰ، وصَلاةُ أربَعَةٍ يَؤُمُّهُم أحَدُهُم أزكىٰ عِندَ اللهِ‏ مِن صَلاةِ ثَمانينَ تَترىٰ، وصَلاةُ ثَمانِيَةٍ يَؤُمُّ أحَدُهُم أزكىٰ عِندَ اللهِ مِن صَلاةِ مِئَةٍ تَترىٰ (المستدرك على الصحيحين: ج۳ ص۷۲۵ ح۶۶۲۶).

2.. قُلتُ لِأَبي عَبدِاﷲِ‏ علیه السلام: ما يَروِي النّاسُ: أنَّ الصَّلاةَ في جَماعَةٍ أفضَلُ مِن صَلاةِ الرَّجُلِ وَحدَهُ بِخَمسٍ وعِشرينَ صَلاةً؟ فَقالَ: صَدَقوا (الكافی: ج۳ ص۳۷۱ ح۱).

3.. سَأَلَ جَميلُ بنُ صالِحٍ [الإمامَ الصادقَ علیه السلام]: أيُّهُما أفضَلُ: يُصَلِّي الرَّجُلُ لِنَفسِهِ في أوَّلِ الوَقتِ، أو يُؤَخِّرُ قَليلاً ويُصَلّي بِأَهلِ مَسجِدِهِ إذا كانَ إمامَهُم؟ قال: يُؤَخِّرُ ويُصَلّي بِأَهلِ مَسجِدِهِ إذا كانَ هُوَ الإِمامُ (كتاب من لا يحضره الفقيه: ج۱ ص۳۸۱ ح۱۱۲۰).

4.. سَأَلتُهُ عَنِ القَومِ يَتَحَدَّثونَ حَتَّىٰ يَذهَبَ الثُّلُثُ الأَوَّلُ مِنَ اللَّيلِ أو أكثَرُ، أيُّهُما أفضَلُ يُصَلّونَ العِشاءَ جَماعَةً أو في غَيرِ جَماعَةٍ؟ قالَ: يُصَلّونَها جَماعَةً أفضَلُ (قرب الإسناد: ص۲۰۱ ح۷۷۵).