۲۷۸ . مَدارُنا اليومَ عليه و لقَدْهذّبَ ما أودَعَ فيه و نَقَدْ
۲۷۹ . إن فاتَه شيءٌ من المسائلِ تجده في مستدركِ الوسائل
۲۸۰ . و ما من الأسنادِ ۱ فيه لم تجِدْ
فارْجَع إلى هذا الكتابِ و انتقِدْ
۲۸۱ . فإنّه للفاضلِ المعاصِرِحسينٍ النوريِّ ذي المآثرِ
۲۸۲ . و هو لقد شمَّر فيه ساعيافشكرَ اللّه له المَساعيا
۲۸۳ . و غيرُ هذي الكتبِ المذكورَهْمن كتُبٍ كبيرةٍ مشهورَهْ
۲۸۴ . فيما عن الغُرِّ الميامينَ ورَدْمن الأحاديثِ كثيرٌ لا يُعَدّْ
۲۸۵ . فاليومَ نحنُ في ذُراها بِسَعَهْو من حِماها في ارتواحٍ ودَعَهْ
۲۸۶ . لقد أَتَوا بمنتهى المرامِجزاهُمُ اللّه عن الإسلامِ
۲۸۷ . قد تمّ ما رُمناه بالتَّنْميقِفنحْمَدُ اللّهَ على التوفيقِ
۲۸۸ . مصليّا على النبيّ الطاهرِو آلهِ الأئمّةِ الاكابرِ
۲۸۹ . لا سيّما موضعِ سِرِّه عليو بابِ علمهِ الإمامِ الأوَّلِ
۲۹۰ . و الخَلَفِ الصدقِ الوليِّ المنتظَرْهادي الوَرى إمامِنا الثاني عشَرْ
۲۹۱ . و دائمُ اللَّعنِ إلى مَدى الأبَدْعلى مَنِ اعتدى و حقَّهمْ جَحَدْ
۲۹۲ . قد تمّ في شعبانَ نظمُ ما رُقِمْأَرِّخ : كموجَزِ المقالِ ما نُظِمْ
(۱۳۰۹) ه