۲ ـ السيّد الأمير محمّد بن عبدالصمد الحسيني الشهشهاني.
۳ ـ و الأمير محمّد الصادقي.

تلامذته:

۱ ـ السيّد أبو القاسم بن محمّد باقر الحسيني الدهكردي (۱۳۵۳-۱۲۷۲ه)
۲ ـ الميرزا كمال الدين أبو الهدى الكلباسي صاحب «سماء المقال» ولد المصنف.
۳ ـ الميرزا جمال الدين الكلباسي (۱۳۵۰ ه)، ولد المصنف.
۴ ـ السيّد حسن بن السيّد مهدي النحوي الموسوي (۱۳۶۱ ـ ۱۲۸۷ه).
۵ ـ المولى محمّد حسين بن المولى أسد اللّه الكرماني الأصفهاني (۱۳۳۰ ـ ح۱۲۴۵ه).
۶ ـ الميرزا حسين بن إبراهيم الطباطبائي المدرس الكهنكي (۱۳۷۶ ـ ۱۲۸۸ه).
۷ ـ السيّد العلامة الحاج حسين بن عليّ الطباطبائي البروجردي (۱۳۸۰ ـ ۱۲۹۲ه).
۸ ـ السيّد شهاب الدين النحوي الموسوي (۱۳۴۰ ـ ۱۲۶۳ه).
۹ ـ السيّد مهدي بن زين العابدين الموسوي الكرماني (۱۳۱۸ ه) .

مؤلفاته ^۱
الكتب و الرسائل الاُصولية:

۱ ـ البشارات في أصول الفقه.
۲ ـ رسالة في أنّ الأصل في الاستعمال الحقيقة.
۳ ـ رسالة في تحرير النزاع في دلالة النهي على الفساد.
۴ ـ رسالة في الفرق بين الجهة الحيثية و التقيدية.

المولع بافتضاض أبكار الأفكار، والنحرير المتبحّر الذي لم يظهر نظيره في الأعصار ...
صارت تصانيفه فائقة على غيرها ، حاوية لمطالب مختصّة بها ، مع طول الذيل المبني على التصرّفات الدقيقة ، و التأمّلات الرشيقة ، و التتبّعات الوافرة ، و التفحّصات المتكثّرة ...
و منشأ هذه التوفيقات الربانيّة و العروج إلى تلك المراتب العالية أُمور:
أحدها : ـ و هو عمدتها ـ ما جرى عليه معدن العلم و التقى ، و منبع الفضل و الهدى ، جدّنا العلاّمة ـ رفع اللّه تعالى مقامه ـ من توديعه عند اللّه تعالى و إيكال أمره إلى مشيّة اللّه سبحانه كما أنّه يحكى عنه كثيرا أنّه أودعته عند اللّه سبحانه كما أودعني والدي عند اللّه سبحانه . و كم لهذا الأمر من تفويض الأُمور إلى مقدّرها و إيكالها إلى منشأها تأثيرات عجيبة و ثمرات غريبة مما رأيناها و سمعناها.
و ثانيها : ترك متابعة نفسه و هواه ، و شدّة احتياطه في الأُمور و تقواه ، فإنّه أُسّ أساس التحصيل ، و عماد بنيان التكميل .. . و قال : «إنّه لو أرسل إليَّ جميع ما في العالم لما خالفت اللّه سبحانه» . و على هذا قد استقرّت طريقته حتّى انقضت مدّته و وصل إلى رحمة اللّه الواسعة و فاز بالنعم الدائمة.
ثالثها : اشتغاله بالتحصيل في آناء المَلَوَيْن بهمّته العليا ، و لم يكن مصروفا عن الاشتغال و إن عرضت عليه الموانع ، و لا معرضا عنه و إن تواترت عليه الروادع ، فكان رجلاً رجله في الثرى و هامّة همّته في الثريّا» ^۱ .

مشايخه:

۱ ـ العالم الجليل السيّد حسن المدرّس.