إلى آخر كلامه في التقريظ .
أوّله : « الحمد لمن أضاء قلوب المتفكّرين في عجائب بديع السماوات السائرات والأرضين الراسيات بأنوار جماله » .
والنسخة في الخزانة الرضويّة بخطّ المؤلّف . فرغ منه أوائل رجب ۱۰۲۳ وأهداها إلى المير محمّد مؤمن ، ثمّ اشتراها محمّد بن خاتون عن ورثته وأوقفها للخزانة الرضويّة سنة ۱۰۶۷ .
۳۸ ـ لطائف غيبي
بيان لاُصول عقائد الإماميّة على طريق الفلاسفة ، ألّفه سنة ۱۰۳۳ .
۳۹ ـ لغز لوامع ربّاني
لغز أدبي حمّله إشارات إلى موضوع كتابه لوامع ربّاني الآتي وبعض بحوثه .
۴۰ ـ لمعات ملكوتيّة
بيان لبعض مطالب الإنجيل ومصطلحاته كالأب والابن وروح القدس من وجهة نظر الفلسفة الإشراقيّة ، ومقارنتها بالآيات القرآنيّة ، مع ردّ لبعض العقائد المسيحيّة .
۴۱ ـ اللوامع الربّانيّة أو لوامع ربّاني في ردّ شُبَه النصرانيّة على اختلاف النسخ ، وإثبات تحريف أناجيلهم
ألّفه في محرّم ۱۰۳۱ قبل كتابه مصقل الصفاء كما صرّح به في أوّل مصقل الصفاء الموجود ، واللوامع أيضاً موجود ، ويسمّى لوامع الإلهيّة أيضاً .
أوّله : « گوهر غريب بديع كه به دستيارى غوّاص فكر سريع از بحر ضمير باديه پيمايان اقليم معنى متواتر گردد ، ستايش صانعى است كه بيت المعمور سپاسش از آن پايه برتر است . . . » . قرّظ عليه جمع من الاُدباء برباعيّاتٍ كلُّ مصرع منها تاريخ للتأليف يعني ۱۰۳۱ .