ولمّا هجم الجهّال والعوامّ على ميرلوحي بأنواع الأذى والهتك ، كتب جمع من العلماء كتباً ورسائلَ في أحوال أبي مسلم وذمّه ، تقويةً للميرلوحي ، وهي تبلغ سبعة عشر كتاباً .
أوّله : بعد حمد اللّه على آلائه ، والصلاة على محمّد وآله . چنين گويد افقر عباداللّه إلى حرمة ربّه الغنيّ أحمد بن زين العابدين العلوي العاملي كه در سنه ، ۱۰۴۳ ( ثلاث و أربعين وألف ) بعضى از اخوان صفا و خُلاّن وفا از حال ابومسلم مروزي سؤال نمودند .

۳ ـ بيان الحقّ

جواب لسؤال علي نقي الشيرازي عن لعن أبي حنيفة والصلاةِ التي ابتدعها ، في مقدّمة وبيان واحد .

۴ ـ بيان الحقّ وتبيان الصدق

في بيان أنواع الوقف الفقهي وأقسام الموقوف عليهم وبيان حكم الوقف مع انقراضهم .
أوّله : ( بالعليم الحكيم صدر كتاب النظام ) ، وآخره : ( تمّت الرسالة الموسومة ببيان الحقّ وتبيان الصدق ) توجد النسخة من موقوفات ابن خاتون سنة ۱۰۶۷ في الخزانة الرضويّة .

۵ ـ تعليقة على حاشية الدواني على تهذيب المنطق

في علم المنطق ، و تهذيب المنطق للتفتازاني .

۶ ـ تفسير سورة البقرة

عدّه من مؤلّفاته السيّد الآشتياني في منتخباتى از آثار حكماى الهى ايران ^۱ ولعلّه

وذكر الشيخ الطهراني في الذريعة :
أنّه كتب صاحبُ الترجمة نسخة من التعليقات في الحكمة للشيخ الرئيس أبي علي بن سينا ( المتوفّى ۴۲۷ ) أوّله : « الحمد للّه أهلِ كلّ حمد » ، وفرغ من كتابتها سنة ۱۰۰۵ ، وهي موقوفة الحاجّ عماد الفهرسي للخزانة الرضويّة .

ب ـ تآليفه القيّمة :

قال السيّد حسن الصدر في تكملة أمل الآمل :
للسيّد أحمد المذكور حواشي فقهيّة ، و سيادة الأشراف و المنهاج الصفويّة و مصقَل الصفا في ردّ النصارى وكتاب المعارف الإلهيـّة وكتاب كشف الحقائق وكتاب مفتاح الشفا وكتاب العروة الوثقى وكتاب النفحات . ^۱
وذكر الشيخ آقا بزرگ الطهراني ـ أعلى اللّه مقامه ـ في موسوعته القيّمة أكثر مؤلّفاته مع بسط وتفصيل للنسخ التي رآها ، وعدّ له في موسوعة مؤلّفي الإماميّة ۵۰ مؤلّفاً مع تعريف بمكان مخطوطاتها ، ونحن نسرد المؤلّفات هنا ألفبائيّاً :

۱ ـ أجوبة الأسئلة النصيريّة

وهي أجوبة المسائل الفلسفيّة التي وجّهها الخواجة نصير الدين الطوسي إلى عبدالحميد الخسرو شاهي .

۲ ـ إظهار الحقّ ومعيار الصدق

فارسي في بيان أحوال أبي مسلم المروزي عبدالرحمن بن مسلم الخراساني المقتول ( ۱۳۷ ) ، وهو صاحب الدعوة ومخرّب الدولة الاُمويّة ومؤسّس الدولة العبّاسيّة . ألّفه السيّد أحمد تأييداً لما كتبه السيّد الميرلوحي في بيان أحواله ، وذمّه بأنّه رجّح العباسيّين على العلوييّن ، كما ذكره ولد المؤلّف السيّد عبدالحسيب بن أحمد في آخر النسخة ، قال :