۰.قوله عليه السلام :أن انتجب [ ص۴۴۴ ح۱۷ ]
أي من أن انتجب .
۰.قوله عليه السلام :في حومة العزّ [ ص۴۴۴ ح۱۷ ]
حومة كلّ شيء معظمه .
۰.قوله عليه السلام :عند أهل العلم [ ص۴۴۴ ح۱۷ ]
أي أهل الكتاب .
۰.قوله عليه السلام :على أوقار النبوّة [ ص۴۴۴ ح۱۷ ]
أوقار جمع وقر ، وهو الثقل .
۰.قوله :وأخلاقها [ ص۴۴۴ ح۱۷ ]
أخلاق جمع خَلْق مصدر من قولك : خلق فلان لكذا بالضمّ ، أي قدّر فيه ذاك ، والمعنى: أنّه صلوات اللّه عليه مجبول في الأزل على حمل أعباء النبوّة مقدّر لها ، وفيه إشارة إلى معنى «كنت نبيّا وآدم بين الماء والطين» . ۱
۰.قوله عليه السلام :وأحلامها ۲
الأحلام العقول ، وكان المراد هنا العلوم ، يعني أنّه صلوات اللّه مجبول ومطبوع على أوصاف الرسالة والعلم الذي تختصّ به الرسل صلوات اللّه عليهم .
۰.قوله عليه السلام :أسباب مقادير ، إلخ [ ص۴۴۴ ح۱۷ ]
أي الحكم التي تسبّبت عنها مقاديره سبحانه وتعالى أمر نبوّته صلوات اللّه عليه وسلامه .
۰.قوله عليه السلام :إلى نهاياتها [ ص۴۴۴ ح۱۷ ]
أي آخر تلك المقادير .
۰.قوله عليه السلام :إلى غاياتها [ ص۴۴۴ ح۱۷ ]
أي الجزء الأخير من تلك المقادير ، وهو في الحقيقة جزء واحد من قدر واحد وهناك آخر المقادير . ويمكن أن يكون قدرا واحدا فحصلت المغايرة بين ما اُريد هنا من الغاية والنهاية ؛ واللّه أعلم .
۰.قوله عليه السلام :وأكرم سبط ، إلخ [ ص۴۴۴ ح۱۷ ]
أراد بالسبط هنا القبيلة وبالرهط القوم .