۷۴۱.عيسى عليه السلام :وَيلٌ لِصاحِبِ الدُّنيا كَيفَ يَموتُ ويَترُكُها ، ويَأمَنُها وتَغُرُّهُ ، ويَثِقُ بِها وتَخذُلُهُ؟! وَيلٌ لِلمُغتَرّينَ كَيفَ أتَتهُم ۱ ما يَكرَهونَ وفارَقَتهُم ۲ ما يُحِبّونَ وجاءَ بِهِم ما يوعَدونَ؟! وَيلٌ لِمَن كانَتِ الدُّنيا هَمَّهُ وَالخَطايا عَمَلَهُ كَيفَ يَفتَضِحُ غَدا عِندَ اللّهِ؟! ۳
راجع : ج۲ ص۳۱۶ (آثار الاهتمام بالآخرة) .
۴ / ۱۸
عَذابُ جَهَنَّمَ
الكتاب
«فَأَمَّا مَن طَغَى * وَ ءَاثَرَ الْحَيَوةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِىَ الْمَأْوَى» . ۴
«أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الْحَيَوةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ فَلاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَ لاَ هُمْ يُنصَرُونَ» . ۵
«مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَوةَ الدُّنْيَا وَ زِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَــلَهُمْ فِيهَا و هُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ * أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِى الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ وَ حَبِطَ مَا صَنَعُواْ فِيهَا وَ بَـطِـلٌ مَّا كَانُواْ
يَعْمَلُونَ» . ۶