۱۰۰۳. عنه عليهالسلام ـ أيضا ـ : اللّهُمَّ ارزُقنا خَوفَعِقابِ الوَعيدِ... وَاجعَلنا عِندَكَ مِنَالتَّوّابينَ الَّذينَ أوجَبتَ لَهُم مَحَبَّتَكَ ، وقَبِلتَ مِنهُم مُراجَعَةَ طاعَتِكَ ، يا أعدَلَالعادِلينَ. ۱
۱۰۰۴. الإمام الصادق عليهالسلام : إذا تابَ العَبدُ تَوبَةً نَصوحا أحَبَّهُ اللّهُ ، فَسَتَرَ عَلَيهِ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ . ۲
۱۰۰۵. الإمام الكاظم عليهالسلام ـ في قَولِهِ تَعالى : «يَـ أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ تُوبُواْ إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا» ـ : يَتوبُ العَبدُ ثُمَّ لا يَرجِعُ فيهِ ، وإنَّ أحَبَّ عِبادِ اللّهِ إلَى اللّهِ المُتَّقِي التّائِبُ . ۳
۱۰۰۶. الكافي عن ابن أبي عمير عَن بَعضِ أصحابِنا رَفَعَهُ : إنَّ اللّهَ عز و جل أعطَى التّائِبينَ ثَلاثَ خِصالٍ، لَو أعطى خَصلَةً مِنها جَميعَ أهلِالسَّماواتِ وَالأَرضِلَنَجَوا بِها: قَولُهُ عز و جل: «إِنَاللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّ بِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ» ۴ ،فَمَن أحَبَّهُ اللّهُ لَم يُعَذِّبهُ. ۵
۳ / ۲
طاعَةُ اللّهِ
الكتاب
(قُلْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَـفِرِينَ) . ۶
1.الصحيفة السجّادية : ۱۷۹ الدعاء ۴۵ ، مصباح المتهجّد : ۶۴۷ ، إقبال الأعمال : ۱ / ۴۲۹ وفيه «غم» بدل «عقاب» ، بحار الأنوار : ۹۸ / ۱۷۶ / ۱ .
2.الكافي : ۲ / ۴۳۰ / ۱ و ص ۴۳۶ / ۱۲ وليس فيه «في الدنيا والآخرة» ، ثواب الأعمال : ۲۰۵ / ۱ كلّها عن معاوية بن وهب ، مشكاة الأنوار : ۱۱۱ عن الإمام الباقر عليهالسلام وفيه «أحبّ اللّه أن يستر عليه» بدل «أحبّه اللّه فستر عليه» ، بحار الأنوار : ۶ / ۲۸ / ۳۱ .
3.تفسير القمّي : ۲ / ۳۷۷ عن محمّد بن الفضيل ، بحار الأنوار : ۶ / ۲۰ / ۸ . راجع : إنّ اللّه سبحانه يحبّ هؤلاء / المفتّن التوّاب .
4.البقرة : ۲۲۲ .
5.الكافي : ۲ / ۴۳۲ / ۵ ، مشكاة الأنوار : ۱۰۹ عن الإمام الصادق عليهالسلام ، بحار الأنوار : ۶ / ۳۹ / ۷۰ .
6.آل عمران : ۳۲ .