۸۲۲.العلل المتناهية عن أبي هريرة عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله: الخِلافَةُ بِالمَدينَةِ، وَالمُلكُ بِالشّامِ.۱
۸۲۳.تنزيه الشريعة عن أبي هريرة عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله: أربَعُ مَدائِنَ مِن مُدُنِ الجَنَّةِ فِي الدُّنيا: مَكَّةُ، وَالمَدينَةُ، وبَيتُ المَقدِسِ، ودِمَشقُ. وأَربَعُ مَدائِنَ مِن مُدُنِ النّارِ فِي الدُّنيا: القُسطَنطَنِيَّةُ، وَالطَّبرانِيَّةُ، وأَنطاكِيَةُ المُحتَرِقَةُ وصَنعاءُ.۲
۸۲۴.المستدرك على الصحيحين عن أبي أمامة عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله: الشّامُ صَفوَةُ اللّهِ مِن بِلادِهِ، يَسوقُ إلَيها صَفوَةَ عِبادِهِ. مَن خَرَجَ مِنَ الشّامِ إلى غَيرِها فَبِسَخَطِهِ، ومَن دَخَلَ مِن غَيرِها فَبِرَحمَتِهِ.۳
1.. العلل المتناهية : ج ۲ ص ۲۸۰ ح ۱۲۷۷ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۷۶ ح ۴۴۴۰ ، دلائل النبوّة للبيهقي : ج ۶ ص ۴۴۷ ، البداية والنهاية : ج ۶ ص ۲۲۱ ، جامع بيان العلم : ج ۲ ص ۱۸۶ ، كنز العمّال : ج ۶ ص ۸۸ ح ۱۴۹۶۶ .
2.. تنزيه الشريعة : ج ۲ ص ۴۸ ح ۷ ، الموضوعات : ج ۲ ص ۵۱ ، الكامل في ضعفاء الرجال : ج ۷ ص ۲۵۳۵ ، تاريخ دمشق : ج ۱ ص ۲۱۹ ح ۲۳۳ ، الفردوس : ج ۱ ص ۳۷۵ ح ۱۵۱۲ عن عتبة بن عبدالسلمي وكلّها نحوه وراجع روضة الواعظين : ص ۴۴۸ .
3.. المستدرك على الصحيحين : ج ۴ ص ۵۵۵ ح ۸۵۵۵ ، المعجم الكبير : ج ۸ ص ۱۷۱ ح ۷۷۱۸ ، تاريخ دمشق : ج ۱ ص ۱۱۹ ح ۱۳۹ كلاهما نحوه ، السنن الكبرى : ج ۹ ص ۳۰۲ ح ۱۸۶۰۹ عن عبداللّه بن حوالة وفيه «تجتبى صفوته من» بدل «يسوق إليها صفوة» ، تذكرة الموضوعات : ص ۱۱۹ وليس فيهما من «مَن خرج مِن الشام» وكلاهما نحوه ، كنز العمّال : ج ۱۲ ص ۲۷۳ ح ۳۵۰۱۲ .