۵۶۰.الإرشاد : عبيد اللَّه بن زياد ، صبح كه برخاست ، سر حسين عليه السلام را روانه كرد تا ميان همه كوچهها و قبيلههاى كوفه بچرخانند .۱
۴ / ۷
فرستادن سرهاى شهدا به سوى يزيد
۵۶۱.تاريخ الطبرى - به نقل از ابو مخنف - : ابن زياد ، زَحر بن قيس را فرا خواند و سر حسين عليه السلام و سر يارانش را با او به سوى يزيد بن معاويه فرستاد .۲
۵۶۲.الفتوح : ابن زياد ، زَجْر بن قيس جُعْفى را فرا خواند و سر حسين بن على عليه السلام و سر برادرانش و سر على اكبر و سرهاى خاندان حسين و پيروانش - كه خدا از همگى آنها خشنود باد - را به او سپرد . زين العابدين عليه السلام را نيز فرا خواند و او و خواهران و عمّههايش و همه زنان را همراه او به سوى يزيد بن معاويه فرستاد .۳
۵۶۳.الإرشاد : هنگامى كه دشمنان از چرخاندن سر حسين عليه السلام در كوفه فراغت يافتند ، آن را به درِ كاخ باز گرداندند و ابن زياد ، آن را به زَحر بن قيس سپرد و سرهاى ياران امام حسين عليه السلام را نيز به او سپرد و او را به سوى يزيد - كه لعنتهاى خدا و لعنت كنندگان در آسمانها و زمينها بر او و پدرش باد - فرستاد . ابو بُردة بن عوف اَزدى و طارق بن ابى ظبيان را نيز با گروهى از كوفيان ، همراه او روانه كرد ، تا آن كه با آن سرها در دمشق بر يزيد وارد شدند .۴
1.لَمّا أصبَحَ عُبَيدُ اللَّهِ بنُ زِيادٍ بَعَثَ بِرَأسِ الحُسَينِ عليه السلام ، فَديرَ بِهِ في سِكَكِ الكوفَةِ كُلِّها وقَبائِلِها ۵۶۳ (الإرشاد : ج ۲ ص ۱۱۷ ، كشف الغمّة: ج ۲ ص ۲۷۹) .
2.دَعَا [ابنُ زِيادٍ ]زَحرَ بنَ قَيسٍ ، فَسَرَّحَ مَعَهُ بِرَأسِ الحُسَينِ عليه السلام ورُؤوسِ أصحابِهِ إلى يَزيدَ بنِ مُعاوِيَةَ ۵۶۴ (تاريخ الطبرى : ج ۵ ص ۴۵۹ ، أنساب الأشراف : ج ۳ ص ۴۱۵) .
3.دَعَا ابنُ زِيادٍ زَجرَ بنَ قَيسٍ الجُعفِيَّ ، فَسَلَّمَ إلَيهِ رَأسَ الحُسَينِ بنِ عَلِيٍّ عليه السلام ورُؤوسَ إخوَتِهِ ، ورَأسَ عَلِيِّ بنِ الحُسَينِ عليه السلام ورُؤوسَ أهلِ بَيتِهِ وشيعَتِهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنهُم أجمَعينَ . ودَعا عَلِيَّ بنَ الحُسَينِ عليه السلام أيضاً ، فَحَمَلَهُ وحَمَلَ أخَواتِهِ وعَمّاتِهِ وجَميعَ نِسائِهِم إلى يَزيدَ بنِ مُعاوِيَةَ ۵۶۵ (الفتوح : ج ۵ ص ۱۲۶، مقتل الحسين عليه السلام، خوارزمى: ج ۲ ص ۵۵) .
4.لَمّا فَرَغَ القَومُ مِنَ التَّطوافِ بِهِ [أي بِرَأسِ الحُسَينِ عليه السلام] بِالكوفَةِ ، رَدّوه إلى بابِ القَصرِ ، فَدَفَعَهُ ابنُ زِيادٍ إلى زَحرِ بنِ قَيسٍ ، ودَفَعَ إلَيهِ رُؤوسَ أصحابِهِ ، وسَرَّحَهُ إلى يَزيدَ بنِ مُعاوِيَةَ عَلَيهِم لَعائِنُ اللَّهِ ولَعنَةُ اللّاعِنينَ فِي السَّماواتِ وَالأَرَضينَ ، وأنفَذَ مَعَهُ أبا بُردَةَ بنَ عَوفٍ الأَزدِيَّ ، وطارِقَ بنَ أبي ظَبيانَ في جَماعَةٍ مِن أهلِ الكوفَةِ ، حَتّى وَرَدوا بِها عَلى يَزيدَ بِدِمَشقَ ۵۶۶ (الإرشاد : ج ۲ ص ۱۱۸ ، إعلام الورى : ج ۱ ص ۴۷۳) .