1.. (وَ جَاءَ رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَا ٱلْمَدِينَةِ يَسْعَىٰ قَالَ يَـٰمُوسَىٰ إِنَّ ٱلْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّى لَكَ مِنَ ٱلنَّاصِحِينَ * فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِى مِنَ ٱلْقَوْمِ ٱلظَّالِمِينَ * وَ لَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَىٰ رَبِّى أَن يَهْدِيَنِى سَوَاءَ ٱلسَّبِيلِ) (سوره قصص، آیه۲۰- ۲۲).

2.. و قیل: إن بنی إسرائیل کانوا یجتمعون إلی موسی و یسمعون کلامه، و لما بلغ أشده خالف قوم فرعون فاشتهر ذلک منه، و أخافوه فکان لا یدخل مصرا إلا خائفا (وَ دَخَلَ ٱلْمَدِينَةَ عَلَىٰ حِينِ غَفْلَةٍ)، و قیل: إن فرعون أمر بإخراجه من البلد فلم یدخل إلا الآن (مجمع البیان فی تفسیر القرآن، ج۷، ص۴۲۱؛ بحار الأنوار، ج۱۳، ص۱۸).

3.. المیزان فی تفسیر القرآن بالقرآن، ج۱۶، ص۱۶.

4.. (ءَاتَيْنَاهُ حُكْمًا وَ عِلْمًا وَ كَذَٰلِكَ نَجْزِى ٱلْمُحْسِنِينَ).

5.. ر.ک: التبیان فی تفسیر القرآن، ج۸، ص۱۳؛ مجمع البیان فی تفسیر القرآن، ج۷، ص۴۲۱؛ بحار الأنوار، ج۱۳، ص۱۸.

6.. (وَ لَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَىٰ رَبِّى أَن يَهْدِيَنِى سَوَاءَ ٱلسَّبِيلِ) (سوره قصص، آیه ۲۲).

7.. (إِنِّى أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ٱبْنَتَىَّ هَـٰتَيْنِ عَلَىٰ أَن تَأْجُرَنِى ثَمَـٰنِىَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ وَ مَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِى‏إِن شَاءَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلصَّالِحِينَ * قَالَ ذَٰلِكَ بَيْنِى وَ بَيْنَكَ أَيَّمَا ٱلْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَىَّ وَ ٱللَّهُ عَلَىٰ مَا نَقُولُ وَ كِيلٌ)‏ (سوره قصص، آیه ۲۷ - ۲۸) (تفسیر القمّی، ج۲، ص۱۳۸؛ بحار الأنوار، ج۱۳، ص۲۸، ح۲؛ نیز، ر.ک: المستدرک علی الصحیحین، ج۲، ص۴۴۱، ح۳۵۳۰؛ تفسیر القرطبی، ج۱، ص۳۳۹؛ تفسیر ابن کثیر، ج۶، ص۲۳۷).

1.. (فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَىْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَ لَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ ٱللَّهِ حَقٌّ وَ لَـٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ) (سوره قصص، آیه۱۳).

2.. (إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّكَ مَا يُوحَىٰ * أَنِ ٱقْذِفِيهِ فِى ٱلتَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِى ٱلْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ ٱلْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّى وَ عَدُوٌّ لَّهُ وَ أَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّى وَ لِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِى * إِذْ تَمْشِى أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ مَن يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَىٰ أُمِّكَ كَىْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ) (سوره طه آیه ۳۸ ـ ۴۱).

3.. تورات، سفر خروج، ۲ / ۲ - ۱۰.

4.. (وَ أَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ فَـٰرِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِى بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَىٰ قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ) (سوره قصص، آیه۱۰).

5.. ر.ک: التبیان فی تفسیر القرآن، ج۸، ص۱۳۳؛ مجمع البیان فی تفسیر القرآن، ج۷، ص۴۱۸؛ المیزان فی تفسیر القرآن بالقرآن، ج۱۶، ص۱۳ - ۱۱).

6.. (وَ دَخَلَ ٱلْمَدِينَةَ عَلَىٰ حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَـٰذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَـٰذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَـٰثَهُ ٱلَّذِى مِن شِيعَتِهِ عَلَى ٱلَّذِى مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَيْهِ قَالَ هَـٰذَا مِنْ عَمَلِ ٱلشَّيْطَـٰنِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ * قَالَ رَبِّ إِنِّى ظَـلَمْتُ نَفْسِى فَاغْفِرْ لِى فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ ٱلْغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ) (سوره طه، آیه ۴۰).