1.. ابن کثیر این احتمال را به ابن جریر نسبت داده است: و قال ابن جریر: و الصواب أن اسمه آزر، و لعل له اسمان علمان أو أحدهما لقب و الآخر علم. و هذا الذی قاله محتمل و اللّٰه أعلم (البدایة و النهایة، ج۱، ص۱۶۳). از جمله آخر ابن کثیر در پایان قول ابن جریر چنین می‏نماید که چندان بدان اعتقاد نداشته است و در حد یک احتمال مطرح کرده است.

2.. (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ ءَازَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا ءَالِهَةً إِنِّى‏أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِى ضَلَالٍ مُّبِينٍ) (سوره انعام، آیه ۷۴).

3.. (وَٱذْكُرْ فِى ٱلْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا * إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَ لَا يُبْصِرُ وَ لَا يُغْنِى عَنكَ شَيْـٔا * يَا أَبَتِ إِنِّى قَدْ جَاءَنِى مِنَ ٱلْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِى أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا * يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ ٱلشَّيْطَـٰنَ إِنَّ ٱلشَّيْطَـٰنَ كَانَ لِلرَّحْمَـٰنِ عَصِيًّا * يَا أَبَتِ إِنِّى أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ ٱلرَّحْمَـٰنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَـٰنِ وَلِيًّا) (سوره مریم، آیه ۴۱ - ۴۵).

4.. و قد نقل بعض الأفاضل عن بعض کتب الشافعیة کالقاموس و شرح الهمزیة لابن حجر المکی بأن آزر کان عم إبراهیم علیه السلام و کان أبوه تارخ، و مثله نقل بعض الأفاضل أنه لا خلاف بین النسابین أن اسم أبی إبراهیم تارخ، و هذا غیر مستبعد لاشتهار تسمیة العم بالأب فی الزمن السابق (مجمع البحرین، ج۳، ص۲۰۴).

5.. وی در تفسیر آیه چنین آورده است: و الآیة حجة علی الشیعة فی زعمهم أنه لم یکن أحد من آباء الأنبیاء کافرا، وأن آزر عم إبراهیم لا أبوه، و ذلک لأن الأصل فی الإطلاق الحقیقة و مثله لا یجزم به من غیر نقل (تفسیر القاسمی، ج۶، ص۳۳۶۸).

1.. تورات، سفر پیدایش، ۱۱: ۲۷.

2.. (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ ءَازَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا ءَالِهَةً إِنِّى‏أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِى ضَلَالٍ مُّبِينٍ) (سوره انعام، آیه ۷۴).

3.. (وَٱذْكُرْ فِى ٱلْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا * إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَ لَا يُبْصِرُ وَ لَا يُغْنِى عَنكَ شَيْـٔا * يَا أَبَتِ إِنِّى قَدْ جَاءَنِى مِنَ ٱلْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِى أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا * يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ ٱلشَّيْطَـٰنَ إِنَّ ٱلشَّيْطَـٰنَ كَانَ لِلرَّحْمَـٰنِ عَصِيًّا * يَا أَبَتِ إِنِّى أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ ٱلرَّحْمَـٰنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَـٰنِ وَلِيًّا) (سوره مریم، آیه ۴۱ - ۴۵).

4.. لَمْ یزَلْ ینْقُلُنِی اللَّهُ مِنْ أَصْلَابِ‏ الطَّاهِرِینَ إِلَی أَرْحَامِ الْمُطَهَّرَاتِ حَتَّی أَخْرَجَنِی فِی عَالَمِکُمْ هَذَا لَمْ یدَنِّسْنِی بِدَنَسِ الْجَاهِلِیةِ (بحار الانوار، ج‏۱۵، ص۱۱۷).

5.. قصص الانبیاء، ج۱، ص۱۷۳.