راجع : ص ۳۵۴ (خصائص ليلة القدر / فيها تقدير كلّ شيء يكون في السنة) .
۲ / ۶
سَتَرَها نَظَراً لَكُم
۲۷۶.شرح نهج البلاغة عن ابن عرادة :قيلَ [لِأَميرِ المُؤمِنينَ عليه السلام] : أخبِرنا عَن لَيلَةِ القَدرِ؟
قالَ : «ما أخلو مِن أن أكونَ أعلَمُها فَأَستُرَ عِلمَها ، ولَستُ أشُكُّ أنَّ اللّهَ إنَّما يَستُرُها عَنكُم نَظَرا لَكُم ؛ لِأَ نَّهُ لَو أعلَمَكُموها عَمِلتُم فيها وتَرَكتُم غَيرَها ، وَأرجُو أن لا تُخطِئَكُم إن شاءَ اللّهُ» . ۱
راجع : ص ۳۷۶ ، ح ۲۸۰ و ص ۳۷۶ ، ح ۲۸۳
وص ۳۸۴ (حول ليلة القدر / تحديد ليلة القدر) .