ـ : لا ينبغي التأمّل في إفادته ذمّا في الراوي نفسه .
مقباس الهداية ، ج۲ ، ص۳۰۱ .
ست :
رمز لفهرست الشيخ الطوسي .
رجال ابن داوود ، ص۲۶ ؛ جامع الرواة ، ج۱ ، ص۷ ؛ نقد الرجال ، ص۳ ؛ عدة الرجال ، ج۱ ، ص۵۰ ؛ طرائف المقال ، ج۱ ، ص۳۸ ؛ تنقيح المقال ، ج۱ (الفوائد الرجالية) ، ص۱۹۰ .
السفراء الأربعة :
السفير مأخوذ من السفر بمعنى كشف الغطاء ، و منه يطلق السفير على المصلح بين القوم ؛ لأنّه يستكشف ما في قلب كلّ من الطرفين ليصلح بينهم .
و يطلق أيضا على الرسول ؛ لأنّه يظهر ما أُمر به ، والذي يظهر من إمعان النظر أنّ إطلاقه على الرسول و الرسول المصلح إنّما هو لكشفه الغطاء عن حقيقة ما بين الطرفين . و اعتقد عدم إطلاق السفير على مطلق الرسول .
تنقيح المقال ، ج۱ (الفوائد الرجالية) ، ص ۲۰۰ .
ـ : يراد بهم حيثما يطلق السفراء المعروفون للحجّة المنتظر عجّل اللّه فرجه و هم : عثمان بن سعيد العمري ، ثمّ إبنه محمّد ، ثمّ أبوالقاسم الحسين بن روح ، ثمّ أبوالحسن علي بن محمد السمري .
تنقيح المقال ، ج۱ (الفوائد الرجالية) ، ص۲۰۰ .
سليم : بَريء من الآفات .
الظاهر اتحاد مفاده مع «سليم الجنبة» فمعناه سلامة المذهب .
سماء المقال ، ج۲ ، ص۲۴۳ ـ ۲۴۴ .
السليمانيّة أو الجريريّة : (فرقة من الزيّدية) .
هؤلاء أتباع سليمان بن جرير الزيدي الذي قال : إنّ الإمامة شورى ، و أنّها تنعقد بعقد رجلين من خيار الأُمّة ، و أجاز إمامة المفضول ، و أثبت إمامة أبي بكر و عمر ، و زعم أنّ الأُمّة تركت الأصلح في البيعة لهما ؛ لأنّ عليّا كان أولى بالإمامة منهما إلاّ أنّ الخطأ في بيعتهما لم يوجب كفرا و لا فسقا ، و كفَّرَ سليمانُ بن جرير عثمان بالأحداث التي نَقَمَها الناقمون منه .
الفَرق بين الفِرق ، ص۳۲ ـ ۳۳ ؛ الملل و النحل ، ج۱ ، ص۲۵۹ .
سليم الجنبة (أو سالم الجنبة) : جانبه و ناحيته بريء من العيوب .
معناه سليم الأحاديث و سليم الطريقة .
فوائد الوحيد ، ص۳۶ .
ـ : لا شبهة في دلالته على المدح المعتدّ به ،