تصحيح ما يصحّ عنه كابن أبي عمير .
لب اللباب (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص۴۶۰ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۱۷۵ .
الحسن محتمل الصحّة :
هو ما كان جميع رواة سلسلته إماميّين ممدوحين ، و كان بعضهم ممّن اختلف في وثاقته و قصوره عن حدّها ، و حصل للناظر بعد الملاحظة الكاملة الميل إلى الوثاقة من دون اطمئنان و كان الباقي ثقة أو كذلك .
لب اللباب (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص۴۶۰ ـ ۴۶۱ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۱۷۷ (الهامش) .
حَسَن المعرفة والدين : أي معرفته للإمام وتشيّعه حسن .
من ألفاظ التوثيق .
عدة الرجال ، ج۱ ، ص۱۱۹ .
ـ : من ألفاظ المدح في المرتبة الأُولى .
نهاية الدراية ، ص۳۹۹ .
حظي عندهم عليهم السلام : الظاهر أنّه بالحاء المهمله و الظاء المعجمة ، بمعنى : المنزلة و المكانة .
سماء المقال ، ج۲ ، ص۲۳۷ .
ح كصح :
يشار بهذا الرمز إلى الحديث الحسن كالصحيح .
ـ : يشار به إلى سندٍ حسن كالصحيح .
أُنظر الخاتمة من الوجيزة في الرجال ؛ نهاية
الدراية ، ص۴۸۲
ح كق :
حسن كالموثّق .
حكم العالم المزكّي بصّحة حديث تعديل لكلّ رواته أم لا ؟
أولى بالعدم على الأقوى ، و كذلك في التحسين و التوثيق و التقوية و التضعيف . نعم إذا كان بعض الرواة غير مذكور في كتب الرجال أو مذكورا غير معلوم حاله ، و لاهو بمختلف في أمره لم يكن على البعد من الحقّ أن يعتبر ذلك الحكم من تلقائهم شهادة معتبرة في حقّه .
الرواشح السماوية ، ص۵۹ (الراشحة الحادية عشر) .
ـ : فيه أقوال ، و الذي يترجّح في النظر هو القول بالعدم ؛ لأنّ ذلك لا يوجب الحكم بكون الرجل ثقة أو موثّقا أو حسنا إذا وقع في سندٍ آخر ؛ لاحتمال خصوصيّة في ذلك السند فكيف يمكن الوثوق بالكليّة؟ !
تنقيح المقال ، ج۱ (الفوائد الرجالية) ، ص۲۰۴ .