يرادف المتّصل فلاحظ عنوان «المتصل» .
الموضوع : من الوضع ، بمعنى الجعل .
هو المكذوب المختلق المصنوع ، بمعنى أنّ واضعه اختلقه لا مطلق حديث الكذوب ؛ فإنّ الكذوب قد يصدق . و هو شرّ أقسام الضعيف ، و لا تحلّ روايته للعالم إلاّ مبيّنا لحاله .
الرعاية في علم الدراية ، ص۱۵۲ ؛ وصول الأخيار ، ص۱۱۵ ؛ الرواشح السماوية ، ص۱۹۳ (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ نهاية الدراية ، ص۳۰۹ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۳۹۹ .
المَوقوف :
هو ما وُقِفَ فيه الإسناد على الراوي و لم يصل إلى المعصوم عليه السلام ، كما ترى رواة الحديث في بعض الأخبار يقفون في الإسناد على زرارة أو غيره من أصحاب الأئمّة عليهم السلام ، و لا يسندونه إلى الإمام عليه السلام .
نهاية الدراية ، ص۱۸۴ .
ـ : هو ما روي عن صاحب المعصوم من غير أن يُسند إلى المعصوم عليه السلام .
لب اللباب (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص۴۵۲ .
ـ : هو قسمان : مطلق و مقيد .
الرعاية في علم الدراية ، ص۱۳۲ ؛ الرواشح السماوية ، ص۱۸۰ (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ نهاية الدراية ، ص ۱۸۵ ـ ۱۹۸ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۳۲۰ .
أُنظر عنواني «الموقوف المطلق» و «الموقوف المقيد» .
الموقوف المطلق :
هو ما روي عن مصاحب المعصوم عليه السلام من نبيّ أو إمام ، من قول أو فعل أو غيرهما ، متّصلاً كان مع ذلك سنده أم منقطعا .
الرعاية في علم الدراية ، ص۱۳۲ ؛ وصول الأخيار ، ص۱۰۴ ؛ الرواشح السماوية ، ص۱۸۰ (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ توضيح المقال ، ص۲۷۵ ؛ نهاية الدراية ، ص۱۸۵ و ۱۹۸ ـ ۱۹۹ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۳۲۰ .
الموقوف المقيّد :
هو ما روي عن غير مصاحب المعصوم عليه السلاممع الوقوف على ذلك الغير ، مثل قوله : «وقفه فلان على فلان» ، إذا كان الموقوف عليه غير مصاحب .
الرعاية في علم الدراية ، ص۱۳۲ ؛ وصول الأخيار ، ص۱۰۴ ؛ الرواشح السماوية ، ص۱۸۰ (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ توضيح المقال ، ص۲۷۵ ؛ نهاية الدراية ، ص۱۹۹ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۳۲۰ .
مولى : يطلق في اللغة على معانٍ كثيرة : من المالك ، و العبد ، و المعتِق ، و المعتَق ، و الصاحب ، و القريب ، و الحليف ، و النزيل . . . .