ـ : هذا التعريف أجود ؛ لأنّه يشمل الحديث المسموع قبل الحكاية .
جامع المقال ، ص۱ .
ـ : هو ما ينتهى سلسلة سنده إلى النبي صلى الله عليه و آلهأو أحد المعصومين عليهم السلام
توضيح المقال ، ص۳۲ .
ـ : وقع الخلاف في النسبة بينه و بين الخبر على أربعة أقوال : ۱ . أنّهما مترادفان ۲ . أنّ الحديث أخصّ من الخبر ۳ . أنّهما متباينان ۴ . عكس الثاني .
أُنظر : «الخبر» أيضا .
مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۵۸ ـ ۶۴ .
الحديث القدسي :
هو ما يحكي كلامه تعالى غير متحدّي بشيء منه .
الوجيزة ، ص۴ ؛ نهاية الدراية ، ص۸۵ .
ـ : هو الكلام المنزل بألفاظ بعينها في ترتيبها بعينه لا لغرض الإعجاز .
الرواشح السماوية ، ص۲۰۴ (الراشحة الثامنة و الثلاثون) .
ـ : هو كلام يُوحى إلى النبي صلى الله عليه و آله معناه ، فيجري اللّه على لسانه في العبارة عنه ألفاظا مخصوصة في ترتيب مخصوص ، ليس للنبي صلى الله عليه و آله أن يبدّلها ألفاظا غيرها أو ترتيبا غيره .
الرواشح السماوية ، ص۲۰۵ (الراشحة الثامنة و الثلاثون) .
ـ : هو ما يحكى عنه ـ عزّ و جلّ ـ غير متحدٍّ بشيء منه ، والفارق بينه و بين القرآن جواز مسّه و تغيير لفظه و عدم ثبوت الإعجاز فيه دونه .
جامع المقال ، ص۲ .
ـ : الظاهر أنّ حكاية الحديث القدسي داخلة في السنّة ، و حكاية هذه الحكاية عنه صلوات اللّه عليه داخلة في الحديث .
و أمّا نفس الحديث القدسي فهو خارج عن السنّة و الحديث و القرآن . و الفرق بينه و بين القرآن أنّ القرآن هو المنزَل للتحدِّي و الإعجاز ، بخلاف الحديث القدسي .
قوانين الاُصول ، ص۴۰۹ ؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص۴۵۰ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص ۷۰ .
ـ : ما يحكي كلام اللّه تعالى و لم يتحدّ بشيء منه.
مشرق الشمسين ، ص۲۶۹ .
حديثه غير نقي :
يأتي بعنوان «ليس حديثه بالنقي» .
حديثه ليس بذلك النقي : ينفي مرتبه النَّقاوة في الحديث .
راجع : «ليس بنقي الحديث» .
حديثه نقيّ :
يأتي في : «نقي الحديث» .