197
معجم مصطلحات الرجال و الدراية

ـ : ليس بظاهر في القدح ؛ إذ لا منافاة بينه و بين العدالة ، لكن تصلح للترجيح .
عدة الرجال ، ج۱ ، ص۱۶۴ .
ـ : لا دلالة فيها على القدح في العدالة ، بل الظاهر من التقييد عدمه . و لعلّه لذا أو غيره لم يذهب ذاهب إلى إفادتها القدح في العدالة .
توضيح المقال ، ص۲۱۱ .
ـ : لا ظهور له بالقدح .
نهاية الدراية ، ص۴۳۷ .
ـ : لا شبهة في إفادته الذمّ في حديث الراوي ، و في دلالته على القدح في العدالة خلاف .
مقباس الهداية ، ج۲ ، ص۲۹۹ ـ ۳۰۰ .

يعلّق الأسانيد بالإجازات :

معناها : عدم ذكر الراوي طُرقه إلى الكتب التي أخذ عنها الروايات . فبدأ في أسانيد رواياته بذكر صاحب الكتاب الذي أخذ عنه الرواية المجاز بأخذه عنه بإجازة مشايخه .
لا تفيد مدحا و لا قدحا .

يكتب حديثه : أي محلّ اعتماد و اعتناء بحيث يكتب ما ينقله .

يفيد المدح دون التوثيق .
الرعاية في علم الدراية ، ص۲۰۷ ـ ۲۰۸ .
ـ : مختلف في ثبوت التعديل به .
جامع المقال ، ص۲۶ ـ ۲۷ .
ـ : من ألفاظ المدح .
عدة الرجال ، ج۱ ، ص۱۲۲ .
ـ : من ألفاظ المدح في المرتبة الثانية .
نهاية الدراية ، ص۳۹۹ .
ـ : لا ريب في إفادته المدح المعتدّ به ؛ لدلالته على كونه محل اعتناء و اعتماد في الحديث ، نعم هو أعمّ من التوثيق .
مقباس الهداية ، ج۲ ، ص۲۴۳ .

ين :

يرمز لأصحاب الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام ، من رجال الشيخ الطوسي .
رجال ابن داوود ، ص۲۶ ؛ جامع الرواة ، ج۱ ، ص۷ ؛ نقد الرجال ، ص۳ ؛ عدة الرجال ، ج۱ ، ص۵۰ ؛ طرائف المقال ، ج۱ ، ص۳۸ ؛ تنقيح المقال ، ج۱ (الفوائد الرجالية) ، ص۱۸۹ .
لحديث روي عن الإمام علي بن الحسين عليهماالسلام .

يُنظر في حديثه : بمعنى أنّه لا يطرح ، بل يُنظر فيه و يختبر حتّى يُعرف فلعلّه يُقبل .

الرعاية في علم الدراية ، ص۲۰۵ .
ـ : يفيد المدح دون التوثيق .
الرعاية في علم الدراية ، ص۲۰۷ ـ ۲۰۸ .
ـ : مختلف في ثبوت التعديل به .
جامع المقال ، ص۲۶ ـ ۲۷ .


معجم مصطلحات الرجال و الدراية
196

بصيغة المجهول من باب التفعيل ، معناه أنّه يجب أن لا يعدّ من الشهود ۱ على مطلب ، أو على تعديل من يروي عنه ؛ فإنّه غالبا واقع بعد «يروي عن الضعفاء » ، فتأمّل .
طرائف المقال ، ج۲ ، ص۲۷۲ .

يروي الصحيح و السقيم :

أي : قد ينقل الأحاديث المقبولة و قد ينقل الأحاديث المردودة . و هو من ألفاظ الذمّ .

يروي عن الضعفاء :

لا يدلّ على جرح الراوى .
الوجيزة ، ص۵ . إذ لا منافاة بين الوثاقة و الرواية عن الضعفاء . نهاية الدراية ، ص۴۳۶ .
ـ : من أسباب الذمّ عند القميّين و ابن الغضائري .
فوائد الوحيد ، ص۶۰ .
ـ : جعل القميّون و ابن الغضائري كثرة الرواية عن الضعفاء من أسباب الذمّ .
مقباس الهداية ، ج۲ ، ص۳۰۷ .

يروي الغرائب :

الغرائب جمع الغريب ، و الغريب بمعنى العجيب و غير المألوف ، و من الكلام : البعيد الفهم ، فهنا بمعنى أنّ الراوي ينقل أحاديث مشتملة على مطالب غامضة و يحتمل أن يكون المراد نقله الشواذ من الأخبار ، فعلى الأوّل لا تفيد مدحا و لا ذمّا ، و على الثاني تفيد مرجوحيّة حديثه .

يروي المناكير :

أُنظر «منكر الحديث» .

يَعتمد المراسيل : أي يعتني بالأخبار المرسلة التي لا اعتبار بها .

ليس من ألفاظ الجرح .
الوجيزة ، ص۵ ؛ نهاية الدراية ، ص۴۳۶ .

يُعرف حديثه و يُنكر :

المراد أنّه يؤخذ به تارةً و يردّ أُخرى ، أو أنّ من الناس من يأخذ به و منهم من يردّه و ذلك إمّا لضعفه أو لضعف حديثه .
و ربما قالوا في الراوي نفسه : إنّه يعرف و ينكر .
عدة الرجال ، ج۱ ، ص۲۴۴ ـ ۲۴۵ ؛ نهاية الدراية ، ص۴۳۷ .
ـ : في دلالته على الجرح تأمّل .
الوجيزة ، ص۵ .
ـ : ليس من أسباب الجرح و ضعف الحديث على رويّة المتأخّرين . نعم هو من أسباب المرجوحيّة المعتبرة في مقامها .
فوائد الوحيد ، ص۴۳ .

1.مراده قدس سره أن لا يعدّ دليلاً على مطلب ، بل يجوز أخذه شاهدا ومؤيدا .

  • نام منبع :
    معجم مصطلحات الرجال و الدراية
    سایر پدیدآورندگان :
    محمد رضا جديدي نژاد
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1380
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 1263
صفحه از 204
پرینت  ارسال به