111
معجم مصطلحات الرجال و الدراية

الأخيار ، ص ۱۱۱ ؛ الرواشح السماوية ، ص۱۳۰ ـ ۱۳۱ (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص۴۵۲ ؛ توضيح المقال ، ص۲۶۹ ؛ نهاية الدراية ، ص۱۶۰ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۲۲۸ .
و المثال لذلك : حديث : «إنّما الأعمال بالنيّات» من طرق العامّة ، فاشتهر هذا الحديث في الجوامع الحديثيّة منّا .

غض :

رمز ل « ابن الغضائري » و رجاله .
رجال ابن داوود ، ص۲۶ ؛ جامع الرواة ، ج۱ ، ص۷ ؛ نقد الرجال ، ص۳ ؛ طرائف المقال ، ج۱ ، ص۳۹ ؛ تنقيح المقال ، ج۱ (الفوائد الرجالية) ، ص۱۸۹ ؛

الغلام :

مجيء الغلام بمعنى المتأدّب ـ أي التلميذ ـ في عبائر القوم أكثر كثير ، بل لم أجد إلى الآن استعمال الغلام في كتب الرجال في غير التلميذ ، و يظهر ذلك من غير كتب الرجال أيضا .
منتهى المقال ، ج۲ ، ص۱۷۲ ـ ۱۷۳ في ترجمة بكر بن محمد بن حبيب .
ـ : الظاهر أنّه بمعنى المتأدّب و التلميذ .
توضيح المقال ، ص۲۲۹ ؛ سماء المقال ، ج۲ ، ص۲۷۰ .
ـ : استعماله بمعنى التلميذ إنّما هو إذا أُضيف ، و أمّا إذا استعمل من غير إضافة فاللازم حمله على الذكر أوّل ما يبلغ : لعدم تماميّة معنى التلميذ من غير إضافة .
مقباس الهداية ، ج۳ ، ص۱۷ .
ـ : هذه اللفظة بنفسها لا تدلّ على مدح و لا قدح ، و إنّما يمكن استفادة مدح مّا من كون من تأدّب عليه من أهل التقى و الصلاح ، و هكذا العكس لو كان من تلمّذ على يده مذموما .
مقباس الهداية ، ج۳ ، ص۱۷ .

الغُلاة :

مأخوذ من الغلو بمعنى التجاوز عن الحدّ .
مقباس الهداية ، ج۲ ، ص۳۹۷ .
ـ : هم الذين نسبوا أمير المؤمنين و الأئمّة من ذريّته عليهم السلام إلى الاُلوهيّة و النبوّة ، و وصفوهم من الفضل في الدين و الدنيا إلى ما تجاوزوا فيه الحدّ ، و خرجوا عن القصد ، و هم ضلال كفّار ، حكم فيهم أمير المؤمنين عليه السلام بالقتل و التحريق بالنار ، و قضت الأئمّة عليهم السلام عليهم بالإكفار و الخروج عن الإسلام .
تصحيح الاعتقاد (مصنفات الشيخ المفيد ، ج۵) ، ص۱۳۱ .
ـ : هم الذين قالوا بإلهيّة الأئمّة ، و أباحوا محرّمات الشريعة ، و أسقطوا وجوب فرائض الشريعة ـ كالبيانيّة ، و المغيريّة ، و الجناحيّة ، و المنصوريّة ، و الخطّابيّة ، و


معجم مصطلحات الرجال و الدراية
110

ـ : قد يطلق الغريب و يراد غرابته من حيث التمام و الكمال في بابه ، أو غرابة أمره في الدقّة و المتانة و اللطافة .
الرواشح السماوية ، ص۱۳۱ (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ نهاية الدراية ، ص۱۶۲ .
ـ : قد يطلق الغريب على غير المتداول في الألسنة و الكتب المعروفة .
لب اللباب (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص۴۵۲ ؛ توضيح المقال ، ص۲۷۰ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۲۳۱ .
ـ : ربما يطلق على الغريب اسم المفرد لتفرّد راويه و وحدته .
توضيح المقال ، ص۲۷۰ .
و هو على ثلاثة أقسام : ۱ . الغريب إسنادا و متنا ۲ . غريب الإسناد ۳ . غريب المتن .

غريب الإسناد :

حديث يعرف متنه عن جماعة من الصحابة أو ما في حكمهم ، إذا انفرد واحد بروايته عن آخر غيرهم و يعبّر عنه بأنّه غريب من هذا الوجه .
الرعاية في علم الدراية ، ص۱۰۷ ؛ وصول الأخيار ، ص۱۱۱ ؛ الرواشح السماوية ، ص۱۳۰ (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ لب اللباب ، (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص۴۵۲ ؛ توضيح المقال ص۲۶۹ ؛ نهاية الدراية ، ص۱۶۰ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۲۲۷ .

الغريب إسنادا و متنا (غريب في السند و المتن) :

هو الحديث الذي كان راويه في جميع المراتب واحدا مع عدم اشتهار متنه عن جماعة .
الرعاية في علم الدراية ، ص۱۰۷ ؛ وصول الأخيار ، ص۱۱۱ ؛ الرواشح السماويّة ، ص۱۳۰ (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ لب اللباب (ميراث حديث شيعة ، الدفتر الثاني) ، ص۴۵۲ ؛ توضيح المقال ، ص۲۶۹ ؛ نهاية الدراية ، ص۱۶۰ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۲۳۱ .

الغريب لفظا :

هو ما اشتمل متنه على لفظ غامض بعيد عن الفهم ؛ لقلّة استعماله في الشائع من اللغة .
الرعاية في علم الدراية ، ص۱۲۹ ؛ الرواشح السماوية ، ص۱۶۹ (الراشحة السابعة و الثلاثون) ؛ توضيخ المقال ، ص۲۷۰ ؛ نهاية الدراية ، ص۱۶۲ ؛ مقباس الهداية ، ج۱ ، ص۲۳۱ـ ۲۳۲ .

غريب المتن (الغريب متنا لا إسنادا) :

هو أن يشتهر الحديث المفرد ، فرواه عمّن تفرّد به جماعة كثيرة ؛ فإنّه حينئذٍ يصير غريبا مشهورا ، أو غريب متنا ، لا إسنادا بالنسبة إلى أحد طرفي الإسناد ؛ فإنّ إسناده متّصف بالغرابة في طرفه الأوّل ، و بالشهرة في طرفه الآخر .
الرعاية في علم الدراية ، ص۱۷۰ ؛ وصول

  • نام منبع :
    معجم مصطلحات الرجال و الدراية
    سایر پدیدآورندگان :
    محمد رضا جديدي نژاد
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1380
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 1276
صفحه از 204
پرینت  ارسال به