355
مهارت‌های زندگی

أَوَّلُ الْعِلْمِ الصَّمْتُ وَ الثَّانِی الِاسْتِمَاعُ وَ الثَّالِثُ نَشْرُهُ وَ الرَّابِعُ الْعَمَلُ بِهِ ۲۷۱

إِذَا جَلَسْتَ إِلَى عَالِمٍ فَکُنْ عَلَى أَنْ تَسْمَعَ أَحْرَصَ مِنْکَ عَلَى أَنْ تَقُولَ وَ تَعَلَّمْ حُسْنَ الِاسْتِمَاعِ کَمَا... ۲۷۲

ما ظَفِرَ مَن ظَفِرَ بالإثمِ و الغالِبُ بِالشَّرِّ مَغلوبٌ ۲۷۸

مَن غَلَبَت عَلَیهِ الغَفلَةُ ماتَ قَلبُهُ ۲۷۸

لا تُغالِبْ مَن یَسْتَظهِرُ بِالحَقِّ؛ فإنَّ مُغالِبَ الحَقِّ مَغلوبٌ ۲۷۹

إن کانَت ـ و أعوذُ بِاللّهِ ـ فیکُم هَزیمَةٌ فَتَداعَوا، وَ اذکُرُوا اللّهَ و ما تَوعَّدَ بِهِ مَن فَرَّ مِنَ الزَّحفِ... ۲۸۳

ثَلاثٌ یَهدُدنَ القُوىَّ؛ فَقدُ الأَحِبَّةِ وَ الفَقرُ فِی الغُربَةِ و دَوامُ الشِّدَّةِ ۲۹۰

الفَقدُ المُمرِضُ فَقدُ الأَحبابِ ۲۹۳

الدَّهرُ یَومانِ؛ یَومٌ لَکَ و یَومٌ عَلَیکَ؛ فإذا کانَ لَکَ، فَلا تَبطَرْ و إذا کانَ عَلَیکَ فَاصبِر ۲۹۴

إِنَّ فِی اللّهِ خَلَفاً مِنْ کُلِّ ذَاهِبٍ وَعَزَاءً مِنْ کُلِّ مُصِیبَةٍ وَدَرَکاً مِنْ کُلِّ مَا فَاتَ... ۲۹۶

یَا أشعَثُ! إن تَحزَن عَلَی ابنِکَ فَقَدِ استَحَقَّت ذَلِکَ مِنکَ الرَّحِمُ، و إن تَصبِر فَفِی اللّٰهِ... ۲۹۶

المِحنَةُ إذا تَلَقَّیتَ بِالرِّضا وَالصَّبرِ کانَت نِعمَةً دائِمَةً ۲۹۷

لَو أنَّ أحَداً یجِدُ إلَى البَقاءِ سُلَّماً، أو لِدَفعِ المَوتِ سَبیلاً، لَکانَ ذلِکَ سُلَیمانُ بنُ داوُدَ(... ۳۱۴

ما رَأیتُ إیماناً مَعَ یَقینٍ أشبَهَ مِنهُ بشَکٍّ عَلى هذَا الإنسانِ... ۳۱۵

اعلَمْ یا بُنَی! أنَّکَ إنّما خُلِقتَ لِلآخِرَةِ لا لِلدُّنیا و لِلفَناءِ لا لِلبَقاءِ و لِلمَوتِ لا لِلحَیاةِ... ۳۱۵

بَقِیةُ عُمرِ المُؤمِنِ لا قیمَةَ لَها؛ یُدرِکُ بِها ما قَد فاتَ و یُحیی ما ماتَ ۳۱۹

لَیسَ شَی‏ءٌ أعَزَّ مِنَ الکِبریتِ الأحمَرِ إلّا ما بَقِیَ مِن عُمرِ المُؤمِنِ ۳۲۰

إذا هِبْتَ أمْراً فقَعْ فیهِ، فإنّ شِدَّةَ تَوقّیهِ أعْظَمُ مِمّا تَخافُ مِنهُ ۳۲۰

إذا خِفتَ صُعوبَةَ أمرٍ فَاصعُب لَهُ، یذِلَّ لَکَ و خادِعِ الزَّمانَ عَن أحداثِهِ تَهُن عَلَیکَ ۳۲۱

أحَبُّ الأعمالِ إلى اللّهِ عزّ و جل فِی الأرضِ الدُّعاءُ ۳۲۵

امام حسن علیه السلام

و لایتَکَلَّمُ إلّا فیما رَجا ثَوابَهُ إذا تَکَلَّمَ أطرَقَ جُلَساؤُهُ کَأَنَّما عَلى رُؤوسِهِمُ الطَّیرُ... ۵۶, ۲۷۴

کَانَ النَّبِی( یغْضَبُ لِرَبِّهِ وَ لَا یغْضَبُ لِنَفْسِهِ ۱۶۷


مهارت‌های زندگی
354

غَضَبُ الجاهِلِ فی قَولِهِ، و غَضَبُ العاقِلِ فی فِعلِهِ ۲۰۳

لِنْ لِمَنْ غَالظَکَ تَظْفَرْ بِطَلِبَتِکَ ۲۰۳

إِذَا غَضِبَ الکَریمُ فَأَلِن لَهُ الکَلامَ و إذَا غَضِبَ اللَّئِیمُ فَخُذْ لَهُ العَصا ۲۰۴

لِنْ لِمَنْ غَالَظَکَ فَإِنَّهُ یوشِکُ أَنْ یلِینَ لَک ۲۰۴

لاتُلاجّ الغَضبانَ فَإِنَّکَ تُقْلِقُهُ بِاللَّجاجِ وَ لاترُدُّهُ إلَى الصَّوابِ ۲۰۵

الصَّفْحُ أَنْ یَعْفُوَ الرَّجُلُ عَمّا یُجْنی عَلَیهِ و یَحْلُمُ عَمّا یَغیظُهُ ۲۰۷

مَتَی أَشْفی غَیْظِی إذَا غَضِبْتُ أَ حِینَ أعْجِزُ عَنِ الإنتِقامِ فَیُقالُ لِی لَوْ صَبَرْتَ أَمْ حِینَ أقْدِرُ... ۲۰۸

مَا اسْتُعْطِفَ السُّلْطَانُ وَ لَا اسْتُسِلَّ سَخِیمَةُ الْغَضْبَانِ وَ لَا اسْتُمِیلَ الْمَهْجُورُ وَ لَا اسْتُنْجِحَتْ... ۲۰۹

فَوَ اللَّهِ مَا أَغْضَبْتُهَا وَ لَا أَکْرَهْتُهَا عَلَى أَمْرٍ حَتَّى قَبَضَهَا اللَّهُ عزّ و جل وَ لَا أَغْضَبَتْنِی وَ لَا عَصَتْ... ۲۱۸, ۲۵۶

إنَّها کانَت عِندی فَاستَقَت بِالقِربَةِ حَتّى أثَّرَ فی صَدرِها، وطَحَنَت بِالرَّحا حَتّى مَجَلَت یداها... ۲۲۰

یجِبُ عَلَیکَ أن تُشفِقَ عَلى وَلَدِکَ أکثَرَ مِن إشفاقِهِ عَلَیکَ ۲۲۶

خَلَقَ اللهُ الشَّهْوَةَ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ، فَجَعَلَ تِسْعَةَ أَجْزَاءٍ فِی النِّسَاءِ وَ جُزْءاً وَاحِداً فِی الرِّجَالِ... ۲۳۵

أَکْثِرْ أَنْ تَنْظُرَ إِلَى مَنْ فُضِّلْتَ عَلَیهِ فَإِنَّ ذَلِکَ مِنْ أَبْوَابِ الشُّکْر ۲۳۸

أطیبُ العَیشِ القَناعَةُ ۲۵۴

القَناعَةُ أهنَأُ عَیشٍ ۲۵۴

أنعَمُ النّاسِ عَیشاً مَن مَنَحَهُ اللّهُ سُبحانَهُ القَناعَةَ، و أصلَحَ لَهُ زَوجَهُ ۲۵۴

إنَّ أهنَأَ النّاسِ عَیشاً، مَن کانَ بِما قَسَمَ اللّهُ لَهُ راضِیاً ۲۵۵

لا مالَ أذهَبُ لِلفاقَةِ مِنَ الرِّضا بِالقوتِ، و مَنِ اقتَصَرَ عَلى بُلغَةِ الکَفافِ فَقَدِ انتَظَمَ الرّاحَةَ، و تَبَوَّأَ... ۲۵۵

مَن رَضِی بِالقَضاءِ طابَ عَیشُهُ ۲۵۵

بِحُسنِ الأَخلاقِ یطیبُ العَیشُ ۲۵۷

الْأُنْسُ فِی ثَلَاثٍ؛ فِی الزَّوْجَةِ الْمُوَافِقَةِ وَ الْوَلَدِ الْبَارِّ وَ الصَّدِیقِ الْمُصَافِی ۲۶۵

شَرُّ الزَّوجاتِ مَن لا تواتی ۲۶۶

سَلامَةُ العَیشِ فِی المُداراةِ ۲۶۷

إِنَّ المَرأَةَ رَیحانَةٌ ولَیسَت بِقَهرَمانَةٍ فَدارِها عَلی کلِّ حالٍ واحسِنِ الصُّحبَةَ لَها لِیَصفُوَ عَیشُکَ ۲۶۷

  • نام منبع :
    مهارت‌های زندگی
    سایر پدیدآورندگان :
    سيد مهدي خطيب
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1396
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 94076
صفحه از 391
پرینت  ارسال به