غَضَبُ الجاهِلِ فی قَولِهِ، و غَضَبُ العاقِلِ فی فِعلِهِ ۲۰۳
لِنْ لِمَنْ غَالظَکَ تَظْفَرْ بِطَلِبَتِکَ ۲۰۳
إِذَا غَضِبَ الکَریمُ فَأَلِن لَهُ الکَلامَ و إذَا غَضِبَ اللَّئِیمُ فَخُذْ لَهُ العَصا ۲۰۴
لِنْ لِمَنْ غَالَظَکَ فَإِنَّهُ یوشِکُ أَنْ یلِینَ لَک ۲۰۴
لاتُلاجّ الغَضبانَ فَإِنَّکَ تُقْلِقُهُ بِاللَّجاجِ وَ لاترُدُّهُ إلَى الصَّوابِ ۲۰۵
الصَّفْحُ أَنْ یَعْفُوَ الرَّجُلُ عَمّا یُجْنی عَلَیهِ و یَحْلُمُ عَمّا یَغیظُهُ ۲۰۷
مَتَی أَشْفی غَیْظِی إذَا غَضِبْتُ أَ حِینَ أعْجِزُ عَنِ الإنتِقامِ فَیُقالُ لِی لَوْ صَبَرْتَ أَمْ حِینَ أقْدِرُ... ۲۰۸
مَا اسْتُعْطِفَ السُّلْطَانُ وَ لَا اسْتُسِلَّ سَخِیمَةُ الْغَضْبَانِ وَ لَا اسْتُمِیلَ الْمَهْجُورُ وَ لَا اسْتُنْجِحَتْ... ۲۰۹
فَوَ اللَّهِ مَا أَغْضَبْتُهَا وَ لَا أَکْرَهْتُهَا عَلَى أَمْرٍ حَتَّى قَبَضَهَا اللَّهُ عزّ و جل وَ لَا أَغْضَبَتْنِی وَ لَا عَصَتْ... ۲۱۸, ۲۵۶
إنَّها کانَت عِندی فَاستَقَت بِالقِربَةِ حَتّى أثَّرَ فی صَدرِها، وطَحَنَت بِالرَّحا حَتّى مَجَلَت یداها... ۲۲۰
یجِبُ عَلَیکَ أن تُشفِقَ عَلى وَلَدِکَ أکثَرَ مِن إشفاقِهِ عَلَیکَ ۲۲۶
خَلَقَ اللهُ الشَّهْوَةَ عَشَرَةَ أَجْزَاءٍ، فَجَعَلَ تِسْعَةَ أَجْزَاءٍ فِی النِّسَاءِ وَ جُزْءاً وَاحِداً فِی الرِّجَالِ... ۲۳۵
أَکْثِرْ أَنْ تَنْظُرَ إِلَى مَنْ فُضِّلْتَ عَلَیهِ فَإِنَّ ذَلِکَ مِنْ أَبْوَابِ الشُّکْر ۲۳۸
أطیبُ العَیشِ القَناعَةُ ۲۵۴
القَناعَةُ أهنَأُ عَیشٍ ۲۵۴
أنعَمُ النّاسِ عَیشاً مَن مَنَحَهُ اللّهُ سُبحانَهُ القَناعَةَ، و أصلَحَ لَهُ زَوجَهُ ۲۵۴
إنَّ أهنَأَ النّاسِ عَیشاً، مَن کانَ بِما قَسَمَ اللّهُ لَهُ راضِیاً ۲۵۵
لا مالَ أذهَبُ لِلفاقَةِ مِنَ الرِّضا بِالقوتِ، و مَنِ اقتَصَرَ عَلى بُلغَةِ الکَفافِ فَقَدِ انتَظَمَ الرّاحَةَ، و تَبَوَّأَ... ۲۵۵
مَن رَضِی بِالقَضاءِ طابَ عَیشُهُ ۲۵۵
بِحُسنِ الأَخلاقِ یطیبُ العَیشُ ۲۵۷
الْأُنْسُ فِی ثَلَاثٍ؛ فِی الزَّوْجَةِ الْمُوَافِقَةِ وَ الْوَلَدِ الْبَارِّ وَ الصَّدِیقِ الْمُصَافِی ۲۶۵
شَرُّ الزَّوجاتِ مَن لا تواتی ۲۶۶
سَلامَةُ العَیشِ فِی المُداراةِ ۲۶۷
إِنَّ المَرأَةَ رَیحانَةٌ ولَیسَت بِقَهرَمانَةٍ فَدارِها عَلی کلِّ حالٍ واحسِنِ الصُّحبَةَ لَها لِیَصفُوَ عَیشُکَ ۲۶۷