مَنْ غَضِبَ عَلَى مَنْ لَایقْدِرُ عَلَى ضَرِّهِ طَالَ حُزْنُهُ وَ عَذَّبَ نَفْسَه ۱۶۵, ۱۷۶
مَن کَثُرَ تَغَضُّبُهُ مُلَّ ۱۶۵, ۱۷۶
وَ احْذَرِ الغَضَبَ مِمَّنْ یَحْمِلُکَ عَلَیْهِ فَإِنَّهُ مُمِیتٌ لِلْخَوَاطِرَ مَانِعٌ مِنَ التَّثَبُّتِ وَ احذَر مِن تُبغِضُهُ... ۱۶۵, ۱۷۶
کانَ النَّبیُ( لایَغضَبُ لِلدُنیا، فإذا أغضَبَهُ الحَقُّ لَم یَعْرِفْهُ أحَدٌ و لم یَقُمْ لِغَضَبِهِ شَیء حَتّىٰ یَنْتَصِرَ لَهُ... ۱۶۷
یا أَبَا ذَرٍّ! إِنَّکَ إِنَّمَا غَضِبْتَ لِلَّهِ عزّ و جل فَارْجُ مَنْ غَضِبْتَ لَهُ... ۱۶۸
الثَّامِنَةُ؛ یَابْنَ آدَمَ أَتَغْضَبُ عَلَیَّ مِنْ أَجْلِ نَفْسِکَ وَ لاتَغْضَبُ عَلَی نَفْسِکَ لِأَجْلِی؟ ۱۶۹
ردُّ الغَضَبِ بِالحِلْمِ ثَمَرةُ العِلْمِ ۱۷۰
امْلِکْ حَمِیةَ أَنْفِکَ وَ سَوْرَةَ حَدِّکَ وَ سَطْوَةَ یدِکَ وَ غَرْبَ لِسَانِکَ وَ احْتَرِسْ مِنْ کُلِّ ذَلِکَ بِکَفِّ... ۱۷۱, ۲۱۱
کَمْ مِنْ غِیظٍ تجرّع مَخافةَ ما هُوَ أشَدٌّ منه ۱۷۴
لَایعْرَفُ الرَّأْی إِلَّا عِنْدَ الْغَضَب ۱۷۴
لایقُومُ عِزُّ الغَضَبِ بِذُلِّ الاعتِذارِ ۱۷۴
طُوبى لِمَن کَظُمَ غِیظَهُ و لَم یطلِقهُ و عَصى أمرَ نَفسِهِ فَلَم یهلِکهُ ۱۷۵, ۱۸۴
إِنَّ الْمُجَاهِدَ نَفْسَهُ وَ الْمُغَالِبَ غَضَبَهُ وَ الْمُحَافِظَ عَلَى طَاعَةِ رَبِّهِ یرْفَعُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ لَهُ ثَوَابَ الصَّائِمِ... ۱۷۵
الغَضَبِ جُنُونٌ وَ آخِرُهُ نَدَمٌ ۱۷۶
لَا یَنْبَغِی أَنْ یَعُدَّ عَاقِلاً مَنْ یَغْلِبُهُ الغَضَبُ وَ الشَّهْوَةُ ۱۷۶
لاتُسرِعَنَّ إلَى الغَضَبِ فیتَسَلَّطَ عَلَیکَ بِالعادَةِ ۱۸۱
مِن طَبائعِ الجُهّالِ التَّسَرُّعُ إلَى الغَضَبِ فی کُلِّ حالٍ ۱۸۱
داوُوا الغَضَبَ بالصَّمتِ ۱۸۲
الحلم عشیره ۱۸۶
بالحلم عن السفیه تکثر الانصار علیه ۱۸۶
ضَادّوا الغَضَبَ بِالحِلمِ تَحْمِدُوا عَواقِبَکُم فِی کلِّ امرٍ ۱۸۷
جِهادُ الغَضَبِ بِالحِلمِ بُرهانُ النُّبلِ ۱۸۷
إن لَم تَکُن حَلیما فَتَحلَّم؛ فَإنّه قَلَّ مَن تَشَبَّهَ بِقَومٍ إلّا أوشَکَ أن یکوَن مِنهُم ۱۸۸
لا حِلمَ کالتَّغافُلِ ۱۸۹