353
مهارت‌های زندگی

مَنْ غَضِبَ عَلَى مَنْ لَایقْدِرُ عَلَى ضَرِّهِ طَالَ حُزْنُهُ وَ عَذَّبَ نَفْسَه ۱۶۵, ۱۷۶

مَن کَثُرَ تَغَضُّبُهُ‏ مُلَّ ۱۶۵, ۱۷۶

وَ احْذَرِ الغَضَبَ مِمَّنْ یَحْمِلُکَ عَلَیْهِ فَإِنَّهُ مُمِیتٌ لِلْخَوَاطِرَ مَانِعٌ مِنَ التَّثَبُّتِ وَ احذَر مِن تُبغِضُهُ... ۱۶۵, ۱۷۶

کانَ النَّبیُ( لایَغضَبُ لِلدُنیا، فإذا أغضَبَهُ الحَقُّ لَم یَعْرِفْهُ أحَدٌ و لم‏ یَقُمْ لِغَضَبِهِ شَیء حَتّىٰ یَنْتَصِرَ لَهُ... ۱۶۷

یا أَبَا ذَرٍّ! إِنَّکَ إِنَّمَا غَضِبْتَ لِلَّهِ عزّ و جل فَارْجُ مَنْ غَضِبْتَ لَهُ... ۱۶۸

الثَّامِنَةُ؛ یَابْنَ آدَمَ أَتَغْضَبُ عَلَیَّ مِنْ أَجْلِ نَفْسِکَ وَ لاتَغْضَبُ عَلَی نَفْسِکَ لِأَجْلِی؟ ۱۶۹

ردُّ الغَضَبِ بِالحِلْمِ ثَمَرةُ العِلْمِ ۱۷۰

امْلِکْ حَمِیةَ أَنْفِکَ وَ سَوْرَةَ حَدِّکَ وَ سَطْوَةَ یدِکَ وَ غَرْبَ لِسَانِکَ وَ احْتَرِسْ مِنْ کُلِّ ذَلِکَ بِکَفِّ... ۱۷۱, ۲۱۱

کَمْ مِنْ غِیظٍ تجرّع مَخافةَ ما هُوَ أشَدٌّ منه ۱۷۴

لَایعْرَفُ الرَّأْی إِلَّا عِنْدَ الْغَضَب ۱۷۴

لایقُومُ عِزُّ الغَضَبِ بِذُلِّ الاعتِذارِ ۱۷۴

طُوبى لِمَن کَظُمَ غِیظَهُ و لَم یطلِقهُ و عَصى أمرَ نَفسِهِ فَلَم یهلِکهُ ۱۷۵, ۱۸۴

إِنَّ الْمُجَاهِدَ نَفْسَهُ وَ الْمُغَالِبَ غَضَبَهُ وَ الْمُحَافِظَ عَلَى طَاعَةِ رَبِّهِ یرْفَعُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ لَهُ ثَوَابَ الصَّائِمِ... ۱۷۵

الغَضَبِ جُنُونٌ وَ آخِرُهُ نَدَمٌ ۱۷۶

لَا یَنْبَغِی أَنْ یَعُدَّ عَاقِلاً مَنْ یَغْلِبُهُ الغَضَبُ وَ الشَّهْوَةُ ۱۷۶

لاتُسرِعَنَّ إلَى الغَضَبِ فیتَسَلَّطَ عَلَیکَ بِالعادَةِ ۱۸۱

مِن طَبائعِ الجُهّالِ التَّسَرُّعُ إلَى الغَضَبِ فی کُلِّ حالٍ ۱۸۱

داوُوا الغَضَبَ بالصَّمتِ ۱۸۲

الحلم عشیره ۱۸۶

بالحلم عن السفیه تکثر الانصار علیه ۱۸۶

ضَادّوا الغَضَبَ بِالحِلمِ تَحْمِدُوا عَواقِبَکُم فِی کلِّ امرٍ ۱۸۷

جِهادُ الغَضَبِ بِالحِلمِ بُرهانُ النُّبلِ ۱۸۷

إن لَم تَکُن حَلیما فَتَحلَّم؛ فَإنّه قَلَّ مَن تَشَبَّهَ بِقَومٍ إلّا أوشَکَ أن یکوَن مِنهُم ۱۸۸

لا حِلمَ کالتَّغافُلِ ۱۸۹


مهارت‌های زندگی
352

إنَّهَا [الدُّنیا] حُلوَةٌ خُضرَةٌ... لاتَدومُ حَبرَتُها و لاتُؤمَنُ فُجعَتَها ۱۰۷

ظَفِرَ بِفَرْحَةِ الْبُشْرَى مَنْ أَعْرَضَ عَنْ زَخَارِفِ الدُّنْیا ۱۰۸

لاتَندِمَنَّ عَلی عَفوٍ و لاتَبهَجَنَّ بِعُقوبَةٍ ۱۰۹

الرُّکُوبُ نُشْرَةٌ ۱۱۳

النُّورَةُ نُشْرَةٌ وَ طَهُورٌ لِلْجَسَدِ ۱۱۵

الْعَسَلُ نُشْرَةٌ ۱۱۷

من شبع عوقب فی الحال ثلاث عقوبات؛ یلقی الغطاء علی قلبه، و النعاس علی عینه... ۱۱۷

عَلَیکُمْ بِالْهَرِیسَةِ فَإِنَّهَا تُنْشِطُ لِلْعِبَادَةِ أَرْبَعِینَ یوْماً وَ هِی مِنَ الْمَائِدَةِ الَّتِی أُنْزِلَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّه( ۱۱۸

مَا مِنْ شَجَرَةِ حَرْمَلٍ إِلَّا وَ مَعَهَا مَلَائِکَةٌ یحْرُسُونَهَا حَتَّى تَصِلَ إِلَى مَنْ وَصَلَتْ... ۱۱۸

یَا عَلِی! ثَلَاثٌ فَرَحَاتٌ لِلْمُؤْمِنِ فِی الدُّنْیا؛ لُقِیُّ الْإِخْوَانِ وَ الْإِفْطَارُ مِنَ الصِّیامِ وَ التَّهَجُّدُ مِنْ آخِرِ اللَّیلِ ۱۱۹

النَّظَرُ إِلَى الْخُضْرَةِ نُشْرَة ۱۲۳

یَبِیتُ حَذِراً وَ یُصْبِحُ فَرِحاً حَذِراً لِمَا حُذِّرَ مِنَ الْغَفْلَةِ وَ فَرِحاً بِمَا أَصَابَ مِنَ الْفَضْلِ وَ الرَّحْمَة ۱۲۸

إِنَّ اللَّهَ تَبَارَکَ وَ تَعَالَى اطَّلَعَ إِلَى الْأَرْضِ فَاخْتَارَنَا وَ اخْتَارَ لَنَا شِیعَةً یَنْصُرُونَنَا وَ یَفْرَحُونَ لِفَرَحِنَا... ۱۳۰

اللَّهُمَّ! إِنِّی أَسْأَلُکَ أَیَّ عَمَلٍ کَانَ أَحَبَّ إِلَیکَ وَ أَقْرَبَ لَدَیکَ... ۱۳۱

إِنَّ أَبْصَارَ هَذِهِ الْفُحُولِ طَوَامِحُ وَ إِنَّ ذَلِکَ سَبَبُ هِبَابِهَا ۱۵۰

إِنَّ خَمْسَةَ أَشْیاءَ تَقَعُ بِخَمْسَةِ أَشْیاءَ وَ لَابُدَّ لِتِلْکَ الْخَمْسَةِ مِنَ النَّارِ... ۱۵۸

اسْتَأْذَنَ أَعْمَى عَلَى فَاطِمَةَ( فَحَجَبَتْهُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ( لَهَا لِمَ‏حَجَبْتِیهِ وَ هُوَ لَایَراکِ؟ فَقَالَتْ( إِنْ لَمْ‏... ۱۶۰

فی بیان الطبَائِع الْأَرْبَعَةَ؛ الرِّیحَ وَ الدَّمَ وَ الْمِرَّةَ وَ الْبَلْغَمَ.... فَلَزِمَهُ مِنْ نَاحِیةِ الرِّیحِ حُبُّ النِّسَاءِ... ۱۶۴

لایَنبَغِی أن یُعَدَّ عاقلاً مَن یَغلِبُهُ الغَضَبُ و الشَّهوَةُ ۱۶۵

الغَضَبُ یُثیرُ کَوامِنَ الحِقدِ ۱۶۵

إِنَّکُمْ إِنْ أَطَعْتُمْ سَوْرَةَ الْغَضَبِ أَوْرَدَتْکُمْ نِهَایةَ الْعَطَبِ ۱۶۵

أوَّلُ الغَضَبِ جُنونٌ، و آخِرُهُ نَدَمٌ ۱۶۵

مَنْ خَشُنَتْ عَرِیکَتُهُ أَقْفَرَتْ حَاشِیَتُهُ ۱۶۵, ۱۷۶

شِدَّةُ الْغَضَبِ تُغَیرُ الْمَنْطِقَ وَ تَقْطَعُ مَادَّةَ الْحُجَّةِ وَ تُفَرِّقُ الْفَهْمَ ۱۶۵, ۱۷۶

  • نام منبع :
    مهارت‌های زندگی
    سایر پدیدآورندگان :
    سيد مهدي خطيب
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1396
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 94097
صفحه از 391
پرینت  ارسال به