۷ / ۲
الآية «۳۰»
(وَ قالَتِ اليَهودُ عُزَيرٌ ابنُ اللّٰه و قالَتِ النَّصارى المَسيحُ ابنُ اللّٰه ذلِکَ قَولُهُم بِأفواهِهِم يُضاهِؤُنَ قَولَ الَّذينَ کَفَروا مِن قَبلُ قاتَلَهُمُ اللّٰه أنّى يُؤفَكونَ).
۱۶. الکشف و البیان: (قاتَلَهُمُ اللّٰه)، قال ابن عبّاس: لعنهم اللّٰه، و كلّ شيء فی القرآن قتل هو لعن، و مثله قال أبان بن تغلب:
قاتلها اللّٰه تلحانی و قد علمتأنّی لنفسی إفسادی و إصلاحی۱
۷ / ۳
الآیة «۵۷»
(لَو يَجِدونَ مَلجأً أو مَغاراتٍ أو مُدَّخَلاً لَوَلَّوا إلَيهِ و هُم يَجمَحونَ).
۱۷. الکشف و البیان: (وَ هُم يَجمَحونَ) يسرعون فی الفرار [لا يردّهم شیء]، قال الشاعر أبان بن ثعلب:۲
سبّوحاً جموحاً و إحضارهاكمعمعة السعف الموقد۳
۷ / ۴
الآیة «۱۰۱»
(وَ مِمَّن حَولَكُم مِنَ الأعرابِ مُنافِقونَ و مِن أهلِ المَدينَةِ مَرَدوا عَلى النِّفاقِ لا تَعلَمُهُم نَحنُ نَعلَمُهُم سَنُعَذِّبُهُم مَرَّتَينِ ثُمَّ يُرَدّونَ إلى عَذابٍ عَظيمٍ).
۱۸. الکشف و البیان: (مَرَدوا عَلى النِّفاقِ)، و قال ابن زيد و أبان بن تغلب: أقاموا عليه و لم يتوبوا كما تاب الآخرون، و أنشد الشاعر:
مرد القوم على حيّهمأهل بغی و ضلال و أشر۴
۱۹. روض الجنان و روح الجنان: و أنشد أبان بن تغلب: