أدنى ألاَّ تَرتابوا إلاَّ أن تَكونَ تِجارَةً حاضِرَةً تُديرونَها بَينَكُم فَلَيسَ عَلَيكُم جُناحٌ ألاَّ تَكتُبوها و أشهِدوا إذا تَبايَعتُم و لا يُضارَّ كاتِبٌ و لا شَهيدٌ و إن تَفعَلوا فَإنَّهُ فُسوقٌ بِكُم و اتَّقوا اللّٰهَ و يُعَلِّمُكُمُ اللّٰهُ و اللّٰهُ بِكُلِّ شَيءٍ عَليمٌ).
۳. إعراب القرآن للنحّاس: و قرأ أبان بن تغلب و الأعمش و حمزة: «إن تَضِلَّ إحداهُما فَتُذَكِّرَ إحداهُما الأُخرى» بكسر «إنّ» و رفع تذكّر و تشديده.۱
[۲]
سورة آلعمران
۲ / ۱
الآیة «۹۵»
(قُل صَدَقَ اللّٰهُ فَاتَّبِعوا مِلَّةَ إبراهيمَ حَنيفاً و ما كانَ مِنَ المُشرِكينَ).
۴. المحتسب لابن جنّی: و من ذلک قراءة ابان بن تغلب: «قُل صَّدَقَ اللّٰه»، بإدغام اللّام فی الصاد، و كذلك: «قل سّيروا»۲.۳
۲ / ۲
الآیة «۱۵۳»
(إذ تُصعِدونَ و لا تَلوونَ عَلى أحَدٍ و الرَّسولُ يَدعوكُم فی أُخراكُم فَأثابَكُم غَمًّا بِغَمٍّ لِکَيلا تَحزَنوا عَلى ما فاتَكُم و لا ما أصابَكُم و اللّٰهُ خَبيرٌ بِما تَعمَلونَ).
۵. زاد المسیر: (إذ تُصعِدونَ)... و أكثر القرّاء على ضمّ التاء و كسر العين من قوله تعالى: