در تحقيق لفظ بزوفرى و بيان اقوال علماى رجال در اين باب
در جلد اول مظاهر الآثار گفته :
البزوفري ـ بالباء الموحدة المفتوحة ، و الزّاء المعجمة المضمومة ، و الفاء قبل الرّاء المهملة ـ اسمه الحسين بن عليّ بن سفيان بن خالد أبو عبداللّه البزوفري، من ثقات أصحابنا.
از جمله اشتباهات مامقانى اين كه محمّد بن أبي قرّه را غير از أبو الفرج محمد بن أبي قرء معروف دانسته ؛ زيرا دو عنوان ، قرار داده و در دومى كلامى از ابن طاووس از اقبال نقل كرده : «و قد زكّاه أصحابنا و أثنوا عليه ... الخ» .
ص ۶۵ جلد دوم كه منطبق با شماره رديف دوم است نه اول .
و در ص ۱۰ اقبال چاپ شيخ فضل اللّه و در ص... چاپ تبريز عبارت مذكور است و راجع به ابن أبي قرّه نيست ، بلكه مربوط به خود صفوانى است كه صاحب كتاب تعريف مى باشد ، عصمنا اللّه من الزلل .
حاج شيخ عبد اللّه مامقانى قدس سره در كتاب مقباس الهداية ۱ در ضمن الفاظ دالّه بر مدح در ذيل بحث از قول ارباب رجال : « هو من مشايخ الإجازة » گفته :
تذييل : ليست شيخوخة الرّواية كشيخوخة الإجازة في إفادة الحسن أو الوثاقة ؛ كما نصّ عليه بعض أساطين الفنّ ، و الفرق بينهما على ما أفاده صاحب التكملة في ترجمة أحمد بن محمّد بن الحسن بن الوليد أنّ الأوّل من ليس له كتاب يروى و لا رواية تنقل ، بل يجيز ۲ كتب غيره ، و يذكر في السند لمحض اتصال السند ، فلو كان ضعيفا لم يضرّ ضعفه . و الثاني هو من تؤخذ الرّواية منه ، و يكون في الأغلب صاحب كتاب بحيث يكون هو أحد من تستند إليه الرّواية ، و هذا تضرّ جهالته في الرواية ، و يشترط في قبولها عدالته . و طريق العلم بأحد الأمرين هو أنّه إن ذكر له كتاب كان من مشايخ الرواية ، و إلاّ كان من مشايخ الإجازة على إشكال في الثاني . أقول : حيث إن الكلام مفيد جدّا ننقل عبارة التكملة هنا بتمامه ، و هو أنّ مؤلّفه قال في حاشية قول التفريشي ( أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد . . الخ ) : لمّا خلت كتب الرّجال عن ذكره اضطرب المتأخرون في حاله ، فمنهم من صحح روايته و هو العلاّمة و لم يعلم وجهه ، و بعضهم اعترف بجهالته ، لكن جعله من مشايخ الإجازة لا من مشايخ الرّواية ، و جعله وجها لتصحيح العلاّمة . و الفرق بينهما ان الأول ... ـ الى آخر ما مضى من مقباس المامقاني ، ثم قال بعد قوله في الثاني : ـ فالحاصل أن العلامة المجلسي و السبزواري جعلاه من مشايخ الإجازة ، حيث لم يذكر له كتاب مصنَّف . قال في الذخيرة : أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد و أحمد بن محمد بن يحيى العطار كلاهما غير موثقين .
عالم جليل محمد حسن بن محمد جعفر استرآبادى در جلد اول مظاهر الآثار در امر خامس از مقدمه جلد مذكور ۳ از دوره كتاب مزبور كه در «بيان ما يتعلّق بمعرفة الأنساب و قواعدها ونبذ من الألقاب التي لا بدّ من معرفتهاللتميز بين رواة الأخبار ونقلة الآثار» است گفته:
و البزوفري قد مرّ شرحه عند الخبر المصحّف ، و انّه نسبة لأبي عبد اللّه الحسين بن سفيان المجهول حاله ، و يطلق على أحمد بن جعفر بن سفيان و الحسن بن علي بن زكريا و موسى بن إبراهيم .
و در موضع مشار إليه يعنى در خبر مصحَّف گفته :
البزوفري ـ بالباء الموحدة المفتوحة ، و الزاء المعجمة المضمومة ، و الفاء قبل الرّاء المهملة ـ اسمه الحسين بن علي بن سفيان بن خالد أبو عبد اللّه البزوفري من ثقات أصحابنا .
1. در ص ۷۴ از طبع ملحق به رجال . ( منه ) .
2. كان في النسخة : يخبر ، من الخبر و الإخبار ، و النسخ الخطية كانت مختلفة . ( منه ) .
3. عبارت مذكور عنوان باب است به اين طريق : الأمر الخامس في بيان . . الخ . ( منه ) .