۲۴ / ۴ - الآية «۴۵»
« أَ لَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَ لَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا » .
۱۸۱.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قَولِهِ : «أَ لَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ »، فقال - : «الظِّلُّ ما بينَ طُلوعِ الفَجرِ إلى طُلوعِ الشّمسِ» .۱
۲۴ / ۵ - الآية «۶۱»
« تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجًا وَ جَعَلَ فِيها سِراجًا وَ قَمَرًا مُنِيرًا » .
۱۸۲.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قَولِهِ : «تَبارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُرُوجًا » - :
«فَالبُروجُ: الكَواكِبُ ، وَالبُروجُ الّتي لِلرّبيعِ وَالصّيفِ : الحَملُ وَالثّورُ وَالجَوزاءُ وَالسّرَطانُ وَالأسَدُ وَالسُّنبُلَةُ ، وبُروجُ الخَريفِ وَالشِّتاءِ : الميزانُ وَالعَقربُ وَالقَوسُ وَالجَديُ وَالدّلوُ وَالحوتُ ؛ وهيَ اثنا عَشَرَ بُرجاً» .۲
۲۴ / ۶ - الآية «۶۵»
« وَ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا » .
۱۸۳.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قَولِهِ : «إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا » - : «يقولُ : مُلازِماً لا يُفارِقُ» .۳
۲۴ / ۷ - الآية «۷۴»
« وَ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَ جِنَا وَذُرِّيَّتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَ اجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا » .
۱۸۴.تأويل الآيات الظاهرة : قالَ : حدّثنا محمّد بن الحسين ، عن جعفر بن عبد اللَّه المحمّدي ،