135
تفسیر ابی الجارود و مسنده

۱۴۷.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قَولِهِ : «لَن نَّدْعُوَا مِن دُونِهِ إِلَهًا لَّقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا » - : «يَعني جَوراً على اللَّهِ إن قُلنا إنّ لهُ شَريكاً» .۱

۱۷ / ۴ - الآية «۶۰»

« وَ إِذْ قالَ مُوسى‏ لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ حَتّى‏ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا » .

۱۴۸.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قولِهِ : «وَ إِذْ قالَ مُوسى‏ لِفَتاهُ » - : «وهوَ يوشَعُ بنُ نُون» .۲

۱۷ / ۵ - الآيتان «۱۰۳ و ۱۰۴»

« قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَلاً * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِى الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ هُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا » .

۱۴۹.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، عن أبي جَعفرٍ عليه السلام - في قَولِهِ : «قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُم بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَلاً * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِى الْحَيَوةِ الدُّنْيَا وَ هُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا »، قالَ - :
«هُمُ النّصارى‏ ، وَالقِسّيسونَ ، وَالرُّهبانُ ، وأهلُ الشّبُهاتِ وَالأهواءِ مِن أهلِ القِبلةِ ، وَالحَرورِيّةُ ، وأهلُ البِدَعِ» .۳

1.تفسير القمّي : ج ۲ ص ۳۴ ؛ بحار الأنوار : ج ۱۴ ص ۴۲۵ ح ۴ .

2.تفسير القمّي : ج‏۲ ص‏۴۰ ؛ الكافي : ج ۸ ص ۱۱۷ ح ۹۲ عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن الحسن بن محبوب ، عن محمّد بن الفضيل ، عن أبي حمزة ، عن أبي جعفرٍ عليه السلام ؛ الأمالي للصدوق : ص ۶۳ ح ۲۵ عن أبي جعفرٍ محمّد بن عليّ بن الحسين بن موسى بن بابويه القمّي ، عن أبيه ، عن عبد اللَّه بن الحسن المؤدّب ، عن أحمد بن عليّ الأصبهاني ، عن إبراهيم بن محمّد الثقفي ، عن مخول بن إبراهيم ، عن عبد الرحمن بن الأسود اليشكري ، عن محمّد بن عبيد اللَّه ، عن سلمان الفارسي ، عن رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله ؛ كمال الدين : ص ۲۱۷ ح ۲ عن محمّد بن إبراهيم بن إسحاق ، عن أحمد بن محمّد الهمداني ، عن عليّ بن الحسن بن عليّ بن فضال ، عن أبيه ، عن محمّد بن الفضيل ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي جعفرٍ محمّد بن عليّ الباقر عليهما السلام ؛ تفسير العيّاشي : ج ۲ ص ۳۳۰ ح ۴۲ عن أبي حمزة ، عن أبي جعفر عليه السلام ؛ مجمع البيان : ج ۶ ص ۷۴۳ عن سعيد بن جبير ، عن ابن عبّاس ، عن اُبيّ بن كعب ، عن رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله ؛ المناقب للكوفي : ج ۱ ص ۳۸۵ ح ۳۰۴ عن محمّد بن منصور ، عن عبّاد ، عن عليّ بن هاشم ، عن أبي رافع ، عن أبيه ، عن محمّد بن أبي بكر الحرمي ، عن عبّاد بن عبد اللَّه ، عن سلمان الفارسي ، عن رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله ؛ بحار الأنوار : ج ۱۳ ص ۲۸۶ ح ۳ .

3.تفسير القمّي : ج ۲ ص ۴۶ ؛ المناقب لابن شهر آشوب : ج ۳ ص ۱۸۶ ؛ العمدة : ص ۴۶۱ ح ۹۶۷ عن تفسير الثعلبي ؛ بحار الأنوار : ج ۲ ص ۲۹۸ ح ۲۳۱ ؛ تفسير الطبري : ج ۹ جزء ۱۶ ص ۳۳ عن القاسم ، عن حجّاج ، عن ابن جريج ، عن أبي حرب بن أبي الأسود ، عن زاذان ، عن عليّ بن أبي طالب ، وأيضا عن محمّد بن بشّار ، عن يحيى ، عن سفيان بن سلمة ، عن سلمة بن كهيل ، عن أبي الطفيل ؛ تفسير الثعلبي : ص ۳۴ عن سفيان ، عن سلمة بن كهيل ، عن أبي الطفيل ، و كلّها نحوه ؛ كنز العمّال : ج ۲ ص ۴۵۸ ح ۴۴۹۶ و ۴۴۹۷ .


تفسیر ابی الجارود و مسنده
134

۱۶ / ۸ - الآية «۱۰۳»

« فَأَرَادَ أَن يَسْتَفِزَّهُم مِّنَ الْأَرْضِ فَأَغْرَقْنَهُ وَ مَن مَّعَهُ جَمِيعًا » .

۱۴۴.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ - في قَولِهِ : «فَأَرَادَ أَن يَسْتَفِزَّهُم مِّنَ الْأَرْضِ » - : أي أرادَ أن يُخرِجَهم مِن الأرضِ ، وقَد عَلِم فِرعَونُ وقَومُهُ ما أنزَلَ تلكَ الآياتِ إلّا اللَّهُ .۱

[ ۱۷ ]

سورَةُ الكَهف‏

۱۷ / ۱ - الآية «۶»

« فَلَعَلَّكَ بَخِعٌ نَّفْسَكَ عَلَى‏ ءَاثَرِهِمْ إِن لَّمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا » .

۱۴۵.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ - في قَولِهِ : «فَلَعَلَّكَ بَخِعٌ نَّفْسَكَ » - : «يقولُ : قاتِلٌ نَفسَكَ على‏ آثارِهم . وأمّا «أَسَفًا » يقولُ : حُزناً» .۲

۱۷ / ۲ - الآية «۸»

« وَ إِنّا لَجاعِلُونَ ما عَلَيْها صَعِيدًا جُرُزًا » .

۱۴۶.تفسير القمّي : في روايةِ أبي الجارودِ ، - في قَولِهِ : «صَعِيدًا جُرُزًا » - : أي لا نَباتَ فيها .۳

۱۷ / ۳ - الآية «۱۴»

« وَ رَبَطْنَا عَلَى‏ قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُوا فَقَالُوا رَبُّنَا رَبُّ السَّمَوَ تِ وَالْأَرْضِ لَن نَّدْعُوَا مِن دُونِهِ إِلَهًا لَّقَدْ قُلْنَا إِذًا شَطَطًا » .

1.تفسير القمّي : ج ۲ ص ۲۹ ؛ بحار الأنوار : ج ۳ ص ۱۰۶ ح ۵ .

2.تفسير القمّي : ج ۲ ص ۳۱ ؛ بحار الأنوار : ج ۹ ص ۲۲۳ ح ۱۰۹ .

3.تفسير القمّي : ج ۲ ص ۳۱.

  • نام منبع :
    تفسیر ابی الجارود و مسنده
    سایر پدیدآورندگان :
    علي شاه‌ علي‌زاده
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1392
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 13513
صفحه از 416
پرینت  ارسال به